
أبو حامد الغزالي:
– إذا أحب الله عبداً استعمله في الأوقات الفاضلة بفواضل الأعمال، وإذا مقته استعمله في الأوقات الفاضلة بسيئ الأعمال؛ ليكون ذلك أوجع في عتابه، وأشدّ لمقته.
– سفيان الثوري:
– أصلحْ سَرِيْرَتَك يصلح اللهُ علانيتَك، وأصلح فيما بينك وبين الله يصلحِ الله فيما بينك وبين الناس، واعمل لآخرتك يكفِك الله أمر دنياك، وبع دنياك بآخرتك تربَحْ.
الحسن البصري:
– إنّ المؤمن في الدنيا غريب لا يَجزع من ذلها ولا يُنافس أهلها في عزّها.
ابن القيم:
– كن في الدنيا كالنحلة إن أكلت أكلت طيباً وإن أطعمت أطعمت طيباً، وإن سقطت على شيء لم تكسره ولم تخدشه.
– عمرو بن العاص:
— لا أملُّ ثوبي ما وسعني، ولا أملُّ زوجتي ما أحسنت عشرتي، ولا أملُّ دابتي ما حملتني، إنَّ الملال من سيئ الأخلاق.
– أبو سعيد الخدري:
– إنكم لتعملون أعمالاً هي أدقّ في أعينكم من الشعر، كنا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات.
عمر المختار:
– إن الضربة التي لا تقصم ظهرك تقويك.
محمد الغزالي:
– الإسلام قضية ناجحة لكن محاميها فاشل.
ابن عثيمين:
– كلما ترف الجسد .. تعقدت الروح.
أبو الدرداء:
— من شاور ذوي العقول، استضاء بأنوار العقول.