
- عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
ما أبالي على أي حال أصبحت، على ما أحب أو على ما أكره، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره.
- الحسن البصري، رحمه الله تعالى، حينما سئل عن بر الوالدين:
أن تبذل لهما ما ملكت، وأن تطيعهما فيما أمراك به، إلا أن يكون معصية.
- علي، رضي الله عنه:
بكثرة الصمت تكون الهيبة
- أنس بن مالك، رضي الله عنه:
إن العبد ليبلغ بحسن خلقه أعلى درجة في الجنة وهو غير عابد، ويبلغ بسوء خلقه أسفل درك جهنم وهو عابد.
- مجاهد، رحمه الله:
إن الصلاة جعلت في خير الساعات فعليكم بالدعاء خلف الصلوات.
- معاذ بن جبل، رضي الله عنه:
ليس يتحسر أهل الجنة على شيء إلا ساعة مرت بهم لم يذكروا الله سبحانه فيها.
- الفضيل بن عياض، رحمه الله:
لأن يصحبني فاجر حسن الخلق، أحب إليّ من أن يصحبني عابد سيئ الخلق.
- أبو هريرة، رضي الله عنه، حينما سئل عن التقوى:
هل أخذت طريقاً ذا شوك؟ قال: نعم: فكيف صنعت؟ قال: إذا رأيت الشوك عزلت عنه أو جاوزته أو قصرت عنه. قال: ذاك التقوى
- يحيى بن معاذ، رحمه الله:
حسن الخلق حسنة لا تضر معها كثرة السيئات، وسوء الخلق سيئة لا تنفع معها كثرة الحسنات
- الحسن، رحمه الله:
من نافسك في دينك فنافسه، ومن نافسك في دنياك فألقها في نحره.