الراية في قلب مونديال قطر 2022
في قلب كل حدث .. من قطر للعرب ومن العرب إلى العالم
الراية المونديالية.. مرجع لعشَّاق الكرة عبر النسخة الورقية ومنصاتها الرقمية
اليوم نحن على موعد جديد من العد التنازلي .. كونوا معنا
تجهيزات المنتخبات.. ومستجدات بطاقة هيَّا وأماكن إقامة المشجعين
الذكاء الاصطناعي حاضر لمساعدة الحكام في حسم القرارات
اليوم نحمل معكم راية المونديال خفَّاقة قبل 80 يومًا من انطلاق البطولة
كوكبة من أفضل اللاعبين في ميدان الصحافة لجعل الحدث واقعًا معاشًا

هو شغفُ كرةِ القدمِ في العالمِ أجمع عبر 8 ملاعب موندياليَّة.. هي هتافات أكثر من 2 مليون مُشجِّع من على مدرَّجات ملاعب مُستدامة.. هي 32 منتخبًا عالميًّا تَلعب في أوَّل مونديال في المنطقة العربيَّة والشرق الأوسط.
باختصارٍ هو التحدي العالمي الأقوى للظفر بكأس العالم .. وإذا كنتم على قدرِ هذا التحدي وأصحابَ قلبٍ قوي فإنَّ صحيفةَ الراية تعدكم بتجرِبة لا تُنسى وكأنَّكم في أرض الحدث.
سنكون الراية نبضَ مونديال قطر 2022 لحظةً بلحظة عبر تجسيد شعارنا «من قطر للعرب ومن العرب إلى العالم».
هذا الحلمُ الذي أصبح حقيقةً كان يُراود جيل السبعينيات، حلم ذلك الطفل وهو يحمل كُرته تاركًا خلفه أبناء الحي في الملعب الرملي الذي كان عبارةً عن حجرَين يرمزان إلى المرمى بدون عارضة! وسبب اعتراضه أنَّه يحلف بأغلظ الأيمان أنَّ الكرة في العارضة !! وحمود بوراس يقول: إنه هدفٌ في الزاوية 90 !، فقرر أن يأخذ كُرته احتجاجًا على الظلم التحكيمي، كيف لا ومثله في الملاعب وقتها (حميدو شامل) في مسلسل الإنمي أبطال الملاعب.
اليوم في مونديالِ قطر سيكون الذكاءُ الاصطناعي حاضرًا لمساعدة الحكام بعد الكثير من القرارات المُثيرة للجدل من مثل: الهدف الذي أحرزه دييغو مارادونا بيده في المُباراة الشهيرة بين منتخبَي الأرجنتين وإنجلترا في مونديال 1986.
ذكرياتُ كرة القدم ستكون حاضرةً لجيل الثمانينيات والتسعينيات مع (الكابتن ماجد) هذا الطفل الذي يعرف بالكابتن (تسوباسا) الذي حلم بأن يكوِّن فريق كرة قدم منذ طفولته ليصل به إلى بطولة كأس العالم.
واليوم- ونحنُ على أعتاب المونديال- سيكون كل نجوم العالم على أرض قطر من: مسي ونيمار ورونالدو ومبابي، والذين كان حلمهم في الطفولة مثل حلم الكابتن ماجد.
جاء بعد ذلك جيل الألفيَّة الذي أبدع من خلف المستطيل الأخضر عبر ألعاب فيفا الإلكترونيَّة ليسجل هدفًا افتراضيًا!
اليوم، هذا الجيل سيكون على موعدٍ مع مباريات حقيقية، حيث سيكون بمقدورهم مشاهدة 4 مباريات في نفس الوقت على أرض الواقع لأوَّل مرة في تاريخ كرة القدم .. كل هذا وأكثر سيكون فقط في مونديال قطر 2022 عبر الكرة الرسميَّة التي لقِّبت بالرحلة؛ لأنها مستوحاةٌ من ثقافة وعمارة وقوارب قطر، إضافةً لعلم قطر الوطني.
هذا هو الإيمانُ الذي آمنت به صحيفةُ الراية منذ صدورِها لتكونَ معكم في قلب كل حدث.. والذي ما زال يحرِّك نهجَ الصحيفة أجيالًا بعد أجيالٍ، وستكون معكم في هذا الحدث الذي سيترك أثره ليس للأجيال الحالية فحسب، بل سيمتدُ أثرُ هذه البطولة للمُستقبل.
نحنُ ندركُ تمامًا في صحيفة الراية قوَّة تأثير كرة القدم وما يمكنها أن تحدث من أثر إيجابي على المُجتمعات في قطر والعالم للتلاقي والتعارف وبناء جسور المعرفة.
هذا الشغف سيرافقكم اعتبارًا من اليوم الخميس عبر صحيفتكم الراية لنحملَ معكم راية المونديال خفَّاقة قبل 80 يومًا من انطلاق الحدث في 20 نوفمبر، وحتى صافرة الختام في 18 ديسمبر 2022.
هي سابقةٌ في تاريخ التغطيات الصحفية بأن نعلن صافرة البداية، مبكرًا لأنَّ الحدث استثنائي بكل معنى الكلمة.
لذلك ستكون الراية هي الحصان الأسود في البطولة ليس من باب التكهنات، ولكنَّ كل المعطيات والأرقام تقول ذلك، فهي تمتلك كوكبة من أفضل اللاعبين في ميدان الصحافة، ما سيجعل الحدث واقعًا معاشًا وستستهدف كافة الشرائح حتى إذا كنت لست من محبي كرة القدم ستجد في كافة التغطيات المحلية والاقتصادية والرياضية مبتغاك من أخبارٍ وتقاريرَ وانفراداتٍ، وكل ما هو جديد حول حضور المباريات والمشاركة في الفعاليات المصاحبة، ومعلومات عن أبرز المعالم في قطر، وتجهيزات المنتخبات واستعدادات المشجعين، وكل ما يخصُ بطاقة هيَّا وأماكن إقامة الزوَّار. كما أنَّ المُعلنين سيصلون إلى جمهورهم المستهدف، كيف لا، وصحيفة الراية ظفرت بلقب أفضل الصحف المقروءة.
اليوم نحن على موعدٍ جديدٍ من مواعيد العد التنازلي.. كونوا معنا على الوعد لمعرفة كل ما هو جديد وأكثر عن مونديال قطر 2022.. ستكون إصدارات الراية المونديالية مرجعًا لكل عشَّاق الكرة؛ لأنَّ كرة القدم هي الشغف.
تابعونا عبر صفحات الراية الورقيَّة وعبر منصات الراية الرقمية لأنكم ستكونون في قلب الحدث.