المحليات
اعتبروا تشريف صاحب السمو حفلَ التخرج وسامًا على صدورهم.. خريجو كلية الشرطة لـ الراية :

جاهزون للانضمام لكوكبة الساهرين على أمن الوطن

رد الجميل للوطن والمساهمة في نهضته ورفعة شأنه

قادرون على أداء الواجب على أكمل وجه

الدوحة- نشأت أمين ومحروس رسلان:

عبَّرَ عددٌ من خريجي الدفعة الخامسة بكُلية الشرطة عن فخرِهم واعتزازِهم بالتخرّج في هذا الصرح الأكاديميّ الرفيع، مؤكدين جاهزيتَهم للانضمام إلى أشقائهم في وزارة الداخليَّة الساهرين على حماية الأمن في ربوع الوطن.

وأعربَ الخريجون عن سعادتِهم بتشريف حضرة صاحب السُّموِّ الشَّيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المُفدَّى، حفلَ تخرجهم، مشيرين إلى أنه وسامٌ على صدورهم، معربين عن أملهم في المساهمة برد الجميل لوطنهم الغالي قطر، والمساهمة في نهضته ورفعة شأنه بين سائر دول العالم.

ولفتوا إلى أنهم تلقوا خلال سنوات دراستهم بالكلية أحدثَ العلوم الشرطية والقانونية على يد نخبة من الأساتذة الأكْفاء من أعضاء هيئة التدريس بالكلية، وهو ما سوف يساعدُهم في القيام بواجبهم على أكمل وجه، مقدمين الشكر لإدارة الكلية وضبَّاطها، وأعضاء هيئة التدريس والمدربين والعاملين بها، على جهودهم المقدرة طوال 4 أعوام في تأهيلهم، وتقديم أفضل العلوم والخبرات الشرطية والأكاديمية والتدريبية لهم.

وأكَّدوا حرصَ الكلية على توفير البيئة التعليميَّة المُهيَّأة للاجتهاد والتحصيل العلمي، وتوفير المراجع المهمة في دراستهم الأكاديميَّة وتلقيهم تدريبات عسكرية ورياضية على أحدث النظم العسكريَّة في العالم.

الملازم يوسف البنعلي المهندي: وسام شرف ومسؤولية كبيرة

أكَّدَ الخريجُ الملازمُ يوسف محمد عبدالله البنعلي المهندي أنَّ التخرج في أكاديمية الشرطة وسام شرف ومسؤولية كبيرة، حيث صقلت مهارات الخريجين وأهلتهم على أفضل وجه لخدمة الوطن. وعبَّر عن سعادته بالتخرج ضمن الدفعة الخامسة من الطلبة المرشَّحين بأكاديمية الشرطة والجاهزية التامة لأداء مهام عمله والتفوُّق والتميُّز مُستقبلًا. وتوجَّه بالشكرِ إلى مُدير الأكاديمية وكافة العاملين بها على الجهود التي بذلوها في مجال الدراسة ولينعكس ذلك على تأدية الواجب وتوظيف القدرات العلمية والعمليَّة أثناء أداء مهام العمل، ولنكون ضباطًا متميزين في أرض الميدان.

الملازم عبدالله محمد الأنصاري: مناهج دراسية عالية الجودة

وجه الملازم عبدالله محمد الأنصاري الشكر إلى قيادة كلية الشرطة وإلى جميع أعضاء هيئة التدريس بها قائلًا: لقد تمكنّا من اجتياز فترة الدراسة والتدريب بالكلية بنجاح، والآن نحن نستعد لأداء واجبنا في حفظ أمن الوطن واستقراره.

وأضاف: لقد وفرت لنا الكلية مناهج دراسية عالية الجودة، ونخبة من أعضاء هيئة التدريس بالمنطقة، كما أتاح لنا البرنامج التدريبي بالكلية الفرصة لرفع قدراتنا في المجالات العسكرية والرياضية، فلهم مني خالص الشكر والتقدير على جهودهم وصبرهم لوصولنا لهذه المرحلة المُتقدمة من الأداء الاحترافي بالجانبين العسكري والرياضي.

وتابع: منذ التحاقنا بالكلية استوعبنا أهمية الالتزام بالضبط والربط العسكري، وانعكس انضباطنا على إجادتنا للتدريبات العسكرية بشكل احترافي، وأجدنا كافة التدريبات بالسلاح وبدونه بشكل كبير.

الملازم إسماعيل العمادي: بيئة تعليمية مهيأة للاجتهاد

قال الملازم إسماعيل محمد العمادي: لقد تلقينا في الكلية دراسة أكاديمية تمكّنُنا مستقبلًا من البحث والتعمق في مجالات العلوم الشرطية والقانونية، كما تلقينا تدريبًا عسكريًا ورياضيًا على أحدث النُظم العسكرية في العالم، وأكثر ما يميزنا على مستوى التأهيل الميداني هو الدورات التدريبية المتخصصة: الصاعقة، الغوص، القفز المظلي. وأوضح أن الكلية حرصت على خلق بيئة تعليمية مُهيأة للاجتهاد والتحصيل العلمي، وتوفير المراجع المهمة في دراستنا الأكاديمية، وقال إن أعضاء هيئة التدريس لم يبخلوا علينا كطلاب من فيض علومهم وخبراتهم ولذلك فإنه ينبغي أن نتقدم لهم بوافر الشكر والتقدير. وأكد أن الدورات التي حصل عليها الخريجون ساعدتهم في تطوير قدراتهم في مجالات ميدانية متعددة، الأمر الذي انعكس على نجاحهم في تنفيذ سيناريوهات شديدة التعقيد، ما يعطيهم القدرة الكبيرة في مواكبة التطور المتسارع في الجرائم المستحدثة، والأداء الاحترافي المُتميز في كافة المهام الأمنية التي توكل إلينا مستقبلًا.

الملازم محمد الدوسري: تدريبات عسكرية احترافية

أكد المُلازم محمد عيد الدوسري أنه منذ التحاقه بكلية الشرطة استوعب مدى أهمية الضبط والربط العسكري، وهو ما انعكس بالفعل على مستوى انضباطه هو وباقي زملائه وقد تجلى ذلك أيضًا في إجادة أداء التدريبات العسكرية، وكذلك كافة التدريبات الأخرى التي تمت سواء بالسلاح أو بدونه.

ولفت إلى أن إدارة كلية الشرطة حرصت على خلق بيئة تعليمية مُحفزة للإبداع، وملتزمة بالنظم والتقاليد العسكرية في الوقت ذاته، وقد نجحت في المزج بين توزيع وقت المُرشحين بين قاعات الدراسة، وميادين التدريب.

ونوه بأنه من الصعب عليه أن ينسى الأيام والسنوات التي عاشها في رحاب هذه الكلية مع زملائه قائلًا: لقد كنا خلالها أسرة واحدة بين قاعات الدرس وميادين التدريب.

الملازم راكان العذبة: القيام بالمهام والتحلي بروح المسؤولية 

أكَّدَ الخريج الملازم راكان سعيد العذبة أنَّ التخرج فرحة كبيرة ومشاعر غامرة لا توصف بعد أربع سنوات ونصف السنة من الجهد والدراسة والتدريبات العسكريَّة، ما يجعلني أفتخر بالتخرج في كلية الشرطة.

وقالَ: نحمدُ الله على الوصول إلى هذا المستوى، ونعد بأن نكون في المستقبل حماة للوطن نسهر على أمنه وأمانه ورعاية من يعيش على أرضه.

وأضاف: تعلمنا من كلية الشرطة الصبر وقوة التحمل والقيام بالمهام والتحلي بروح المسؤولية وإنجاز الأعمال بدقة ومهارة واحترافيَّة.

الملازم حمد السليطي: إعلاء راية الوطن

عبَّر الخريج الملازم حمد عبد الله جاسم السليطي عن فرحته الغامرة بالتخرج ضمن الدفعة الخامسة في كلية الشرطة، مشيرًا إلى أنَّ مشاعر الفرحة غمرت الأسرة كلها والأصدقاء.

وقال: تخرجنا بشهادة بكالوريوس القانون وعلوم الشرطة، وباقي الدورات التخصصية العسكرية في الصاعقة والمظلي والغوص.

وأضاف: حبُّ الوطن موجود، وما دخلنا كلية الشرطة إلا لإعلاء راية الوطن ورد الجميل لوطننا الغالي المعطاء قطر، وحفظ الأمن بالبلاد عبر أداء مهامنا كسُورٍ للحمى عينٍ للوطن.

الملازم علي الحداد: دراسة أكاديمية وتدريبية

اعتبر الخريج الملازم علي فيصل الحداد أن يوم التخرج هو اللحظة المنتظرة لمسيرة دراسية استمرت 12 عامًا، منذ بداية المرحلة التأسيسية وحتى التخرج في كلية الشرطة، لافتًا إلى تمكنه من تحقيق إنجاز المرتبة الثانية على المجموع العام.

وقال: العرض نال استحسان الجميع وهذا شيء طبيعي لأن كلية الشرطة تعمل دائمًا على أن يكون عرضها مثاليًا، ويتم التعب عليه شهورًا من التدريب المُحكم والإعداد.

وأضاف: الوصول إلى التتويج محفوف بالمصاعب والصبر والجهود خاصة أن الدراسة تتسم بالطابعين الأكاديمي والتدريبي، ونحن نتطلع لخدمة الوطن والتحلّي بروح المسؤولية في قيامنا بالمهام الموكلة إلينا.

الملازم محمد الأنصاري: التخرج ثمرة جهود وتحديات كبيرة


أكَّد الخريج الملازم محمد فهد الأنصاري أنَّ التخرج هو ثمرة جهود وتحديات كبيرة طوال أربع سنوات من الدراسة والدورات العسكريَّة في الصاعقة والمظلي والغوص، منوهًا بأنه من الطبيعي أن يكون الخريجون اليوم في قمة السعادة، وهم يتلمسون تلك اللحظات النادرة التي ترسخ قصة نجاحهم.

وقال: أطمح أكون مجتهدًا في عملي وما يوكل إليَّ من مهام، لافتًا إلى أنَّ كلية الشرطة بيئة مثالية تعلم مُنتسبيها الانضباط وحسن الخُلق والالتزام والإخلاص.

الملازم ناصر العماري: الحفاظ على رفعة وتقدم الوطن


قالَ الخريجُ الملازمُ ناصر العماري: إنَّ شعور فرحة التخرج ضمن الدفعة الخامسة في كُلية الشرطة لا يوصف، حيث كان حلمًا نسعى إلى تحقيقه طوال أربع سنوات، ومن ثم كانت فرحة الوصول إلى قمة النجاح بالتخرج اليوم لها قيمة كبيرة في حياتي. وقال: تعلّمنا في كُلية الشرطة -إلى جانب الدراسة النظرية والتدريبات والدورات العسكرية- العملَ تحت ضغط وتعلمنا التحلِّي بالأمانة والتضحية والفداء والقيام بالمهام بمسؤوليَّة، والحفاظ على رفعة وتقدم الوطن.

الملازم سلطان الدوسري: قادرون على تجاوز التحديات والصعوبات

عبَّرَ الخريجُ الملازم سلطان صالح مطر الدوسري عن فرحتِه الكبيرة بالتخرج ضمن الدفعة الخامسة من كُلية الشرطة، متوجهًا بالتهنئة إلى زملائِه الخريجين، وداعيًا الله أن يوفق الطلبة المُلتحقين حاليًا بكلية الشرطة ليكونوا غدًا جنودًا مُخلصين للوطن. وقالَ: تجاوزنا مرحلة صعبة، وقادرون، إن شاء الله، على تجاوز الصعوبات والتحديات في المُستقبل خلال عملنا المهني، ونعد بأن نكون جندًا مخلصين للوطن، وعلى قدر المسؤولية. وأضاف: نحن نسعى إلى تقديم الأفضل من أجل الوطن، وما نقدمه؛ قليل لأن الوطن معطاء، ويستحق أن نقدم له الكثير من الجهود والتضحيات من أجل الحفاظ على ريادته وتطوره وتقدمه ورخائه.

الملازم جابر المري: أداء المهام المطلوبة بدقة وسرعة

أكَّدَ الخريجُ الملازمُ جابر حسين المري أنَّ العرض العسكري كان مميزًا وقُوبل باستحسانِ وإعجابِ الجميع، لافتًا إلى أنه تمَّ التدريبُ عليه لفترة طويلة للخروج بهذا المُستوى من الإتقان.

وقالَ: سعيد جدًا بالتخرج بفضل الله تعالى، ونحمد الله على اكتساب معلومات ومهارات نوعية عبر الدراسة في كلية الشرطة، التي تعزز قيمًا مهمة في مُنتسبيها مثل: الصبر وقوة التحمل وأداء المهام المطلوبة بدقة وسرعة، لافتًا إلى أن الدراسة تمزج ما بين الطابعَين النظري والعسكري.

الملازم حمد بخيت البريدي: مصافحة صاحب السمو حلم تحقق

عبَّر الملازم حمد بخيت البريدي المري -الثالث في المجموع العام- عن سعادتِه بأن يكون ثالث المُتفوقين في المجموع العام، لافتًا إلى أن هذا لم يأتِ من فراغ بل أتى نتيجة للجهد والتعب، وحرص على مصافحة حضرة صاحبِ السُّموِّ الشَّيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المُفدَّى حفظه الله ورعاه، وقال: إن هذا شرف لا يدانيه شرف وحلمٌ أصبح حقيقة بفضل من الله.

وأضافَ: في هذا المُقام أقول إن من لا يشكر الناس لا يشكر الله، ولذلك فإنني باسمي ونيابة عن زملائي جميعًا، أتقدم بالشكر لكلية الشرطة ممثلة بمديرها وكافة العاملين بها، على الجهود الكبيرة التي بذلوها معنا لكي نتميّز في مجال دراستنا ولينعكس ذلك علينا أثناء أدائنا واجباتنا التي نسأل الله أن نكون خير مُمثلين لكلية الشرطة بأرض الميدان وأن نوظف قدراتنا العلمية والنظرية والعملية، لنكون ضباطًا متميزين نحمي القانون وننفذه بكل شفافية ومرونة. كما أنني أهدي تخرجي لوالدَي حفظهما الله ورعاهما، فقد انتظرا طوال هذه السنوات لتحقيق هذا الحلم فهما مصدر قوتي ونجاحي والداعم الأوَّل لمسيرتي التعليمية بعد الله سبحانه وتعالى.

الملازم عبد الرحمن المناعي: التفوق.. ثمرة بذل الجهد

قالَ الملازمُ عبد الرحمن علي المناعي- الأوَّل في الكفاءة القيادية-: لقد بلغنا في يوم التخرج يومًا عظيمًا من أيام وطننا الغالي الذي تتوالى فيه الإنجازات يومًا وراء الآخر، واليوم أتخرج في هذا الصرح المعرفي الأكاديمي التدريبي الشرطي الذي نفاخر به العالم أجمع وبوجوده على أرض دولتنا الحبيبة.

وأضاف: لا شك أن ما وصلنا إليه هو ثمرة تعب، وجهد مستمر من كلية الشرطة التي تفتحت فيها عقولنا بالعلم، وزادت من مخزوننا المعرفي الكثير وتعلمنا فيه أصول القيادة الناجحة التي تصل للحلول لأي مشكلة بشكل مبتكر يواكب مستجدات العمل الأمني في العالم.

وأتقدم بكل معاني الوفاء والشكر لكلية الشرطة ومديرها وضباطها وهيئة التدريس وكل من يعمل فيها على جهودهم ووقتهم ووقوفهم بجانبنا. وقال: نحن اليوم نعيش أوقاتًا سعيدة لا يمكن وصفها أو التعبير عنها، وهذا يمدنا بالطاقة الإيجابية لأن نكون خير ممثلين لكُليتنا في مجال عملنا في أرض الميدان.

الملازم تميم خالد سلمان الهيل: أتمنَّى رد الجميل للوطن

عبَّرَ الملازمُ تميم خالد سلمان الهيل- الأوَّل في المجموع العام للدرجات، والأول في العلوم القانونية والشرطية، والحاصل على سيف الشرف- عن سعادتِه بالتفوُّق، معربًا عن أمله في أن يكون خير ممثل لكُليته -التي تخرج فيها- لخدمة وطنه المعطاء الغالي، الذي قدم له الكثير.

وقالَ أسألُ اللهَ أن يعينني حتى أردَّ جزءًا من معروفه، وأن أواصل الليلَ بالنهار، لأحافظ على أمنِه واستقرارِه. وأنتهزُ هذه الفرصة لأهدي تفوقي لوالدي ووالدتي، وإخوتي وأهلي، وزملائي جميعًا، لحِرصهم وإعانتهم لي لكي أحقق هذا الإنجاز.

وتابعَ: تعجزُ كلماتي لأعبر لهم عن شكري وعرفاني، في مساعدتي وتذليل الصعاب أمامي، حيث كانوا سندًا وعونًا لي، طوال فترة دراستي بالكلية. وفي هذا المقام أعاهدُ قيادتَنا الرشيدة، أن أكون عند حسن ظنهم، في حمل الأمانة وشرف الحفاظ على وطننا الغالي، وأن أفديه بدمي ونفسي، وأنفّذ القَسَم الذي أديناه أمام حضرة صاحب السُّموِّ أمير البلاد المُفدَّى حفظه الله ورعاه، وأن نكون أنا وزملائي بالفعل سورَ حماية لهذا الوطن وعينًا له في كل وقت وحين.

الملازم نايف الفيحاني: كلية الشرطة صرح أكاديمي متميز

أكَّدَ الملازم نايف عيسى خليفة الفيحاني- الأوَّل في اللياقة البدنية- أن كلية الشرطة صرح شرطي أكاديمي متميز بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وأن الحديث عن الفترة التي قضيناها في كلية الشرطة يحتاج إلى الكثير من السطور والكلمات ولن نوفيها حقَّها مهما تحدثنا.

وأضافَ: أودُّ أن أعبّر عما في داخلي من كلمات العرفان والشكر لكل مُنتسبيها ولكل الجهود التي بذلوها معنا خلال فترة دراستنا، أما فيما يخص تميزي في الجانب الرياضي فهذا لم يأتِ إلا بالجهود الكبيرة التي بذلها معي قسم التدريب الرياضي في الكلية، حيث لاحظ الضباط والمدربون منذ الأيام الأولى للالتحاق بالكلية حبي للجانب الرياضي ومحاولتي التميّز فيه، وقد ساعدوني كما ساعدوا زملائي وقاموا بتطوير مهاراتي ورفع لياقتي لأشارك في العديد من المسابقات الرياضية التي نظمتها الكلية وأحرزنا فيها مواقع متميزة.

الملازم عبدالعزيز المزروعي: كلية الشرطة .. مصنع للرجال


تقدَّمَ الملازمُ عبدالعزيز محمد المزروعي بأجمل التهاني والتبريكات إلى كل زملائه الخريجين وإلى جميع الآباء والأمهات الذين تحمّلوا الكثير من العناء، مضيفًا: إنه قد حانت اللحظة لكي يجنوا هم أيضًا ثمرة تعبهم.

ولفتَ إلى أن كُلية الشرطة في قطر هي بالفعل مصنعٌ للرجال؛ لأنها تساهم من خلال مناهجها التعليمية وتدريباتها المتطورة في تغيير حياة وشخصية الخريج بشكل كبير بما يجعله قادرًا على القيام بالمهام المنوطة به على أكمل وجه.

وقال: إنه درسَ أحدث المناهج على يد أفضل الكفاءات والخبرات العلميَّة في المنطقة، لافتًا إلى أن النظام التعليمي المُعتمد بالكلية أسهم في تطوير قدراته الأكاديمية، في مجال القانون والعلوم الشُرطية، وأنه بعد هذه الأعوام الأربعة التي قضاها في رحاب الكلية يأمل أن يستطيع أن يرد الجميل لوطنه الغالي قطر على ما قدمه له ولزملائه من دعم

الملازم عبد الله الفدعق: سنحافظ على ريادة الوطن وإعلاء رايته

أكد الخريج الملازم عبد الله علي محمد الفدعق أن التجربة الدراسية في كلية الشرطة كانت مُميزة، رغم أنها كانت مُرهقة لذا على من يتطلع للالتحاق بكلية الشرطة أن يكون على قدر التحدي ويتحلى بالجدية والصبر.

وقال: الوصول إلى التخرّج بعد كل تلك التحديات، جعلني أشعر بمشاعر لا توصف، يقصر التعبير عن بلوغ معانيها، ولا شك أنها فرحة كبيرة.

وأضاف: نتطلع أن نقدم للوطن ما هو أفضل بإذن الله وأن نكون على قدر المسؤولية وأن نحافظ على ريادة الوطن وإعلاء رايته.

الملازم عبدالله الدرويش: أحدث المناهج على يد أفضل الكفاءات

قال الملازم عبدالله الوليد الدرويش: أهدي هذا النجاح والتفوق إلى والدي الوليد الدرويش الذي كان السبب بعد المولى عز وجل فيما وصلت إليه من تفوق، لحرصه وتشجيعه الدائم ونصائحه لي بأن أتحلى بالصبر وأجتهد في دراستي الأكاديمية وتدريباتي العسكرية، مضيفًا أن دراسته بالكلية أتاحت له الفرصة لكي ينهل من العلوم الشُرطية والقانونية والتدريبات العسكرية، ما يؤهله لممارسة حياته العملية مستقبلًا بكل كفاءة واقتدار.

وأكد أنه درس أحدث المناهج على يد أفضل الكفاءات والخبرات العلمية في المنطقة لافتًا إلى أن النظام التعليمي المُعتمد بالكلية أسهم في تطوير قدراته الأكاديمية، في مجال القانون والعلوم الشُرطية، ولفت إلى أنه تلقى في الكلية دراسة أكاديمية ذات جودة عالية، وتدريبًا رفيع المستوى، لافتًا إلى أن أكثر ما يميّز الكلية فيما يتعلق بالتأهيل الميداني هو الدورات التدريبية المتخصصة في الصاعقة، والغوص، والقفز المظلي.

الملازم محمد جاسم العبدالله: الكلية صقلت قدرات الخريجين

قال الملازم محمد جاسم العبدالله: ونحن نتخرج اليوم من هذا الصرح الأمني الكبير يملؤنا شعور بالفرح والسعادة، يعجز القلمُ أن يصفه أو يحيط به، ولكن لا يسعني إلا أن أتقدم بخالص التقدير والمحبة والامتنان، لإدارة كلية الشرطة وضباطها والمدربين وأعضاء هيئة التدريس، وكذلك كادرها الوظيفي من العسكريين والمدنيين، لما بذلوه من جهودٍ مقدرة في إكسابنا المهارات الشرطية والقانونية كافة، وأضافوا لنا من معارفهم الزاخرة وخبراتهم الثرية الكثير، الذي يعيننا في مستقبل حياتنا المهنية.

وأضاف: من الصعب أن أنسى الأيام والسنوات التي أمضيتها في قاعات الدرس وميادين التدريب، وبرامج الدورات العسكرية المُختلفة والمُتخصّصة في المهارات الشُرطية.  

الملازم شاهين أحمد العسيري: أساتذة وضباط بخبرات عالية

 قال الملازم شاهين أحمد سعد العسيري الأول في السلوك والمواظبة أن مسيرته التعليمية والتدريبية بكلية الشرطة شهدت أجمل أوقات الحياة برغم صعوبتها في الكثير من الأحيان.

وأضاف: لقد جلسنا في قاعات درسها ووقفنا في ميادينها إلا أنها كانت ومنذ اليوم الأول متميزة بكل جدارة، لا سيما أن من يشرف على تلقّينا للتدريبات والعلوم الأكاديمية والقانونية كانوا من الخبرات العالية من الأساتذة والضباط والمدربين، سخّروا لنا كل علمهم ومعارفهم لكي نستفيد منها في مجال علمنا الشرطي.

الملازم فهد العمادي: كادر أكاديمي وتدريبي محترف

قال الملازم فهد أحمد العمادي إن كلية الشرطة تشكل مدرسة متكاملة في العديد من المجالات، مؤكدًا أنه مهما تحدث فلن يستطيع أن يوفِي هذه الفترة المثمرة من حياته حقّها في سطور معدودة، لأن هناك الكثير والكثير مما يستوجب ذكره عن الكلية وأعضاء هيئة التدريس بها، وما قدموه لجميع الخريجين من جهد.

وقال: ما أود الإشارة إليه في هذه السطور القليلة فقط هو التدريب الرياضي حيث كان التدريب الرياضي في الكلية متفردًا، لافتًا إلى أن الخريجين لم يكونوا ليصلوا إلى هذا المستوى لولا المنهج التدريبي الحديث، والتنفيذ المُبدع من قبل المشرفين من الضباط والمدربين، موجهًا لهم كل الشكر والتقدير.

ونوه بأن المُرشحين، تحوّلوا بفضل جهودهم إلى أبطال في العديد من المنافسات الرياضية.

الملازم عبد الله الخليفي: حققتُ حلم الطفولة وأصبحت ضابطًا

عبر الخريج الملازم عبد الله محمد الخليفي عن فرحته الغامرة بتحقيق حلم الصغر بأن يكون ضابطًا بالشرطة لكي يؤدي من خلال تلك الوظيفة خدمات جليلة للوطن تساهم في الحفاظ على أمنه وريادته وتقدمه.

وقال: كنت أحلم منذ الصغر بأن أكون ضابطًا واليوم تحقق الحلم، فاللهم لك الحمد ولك الشكر على التوفيق للوصول إلى الهدف ولا شك في أن فرحتي اليوم بالتخرج ضمن الدفعة الخامسة في كلية الشرطة كبيرة ولا تضاهيها فرحة.

وأكد أن الأسرة والأصدقاء كانوا موجودين من أجل أن يعيشوا تلك اللحظة الجميلة التي أدخلت السرور علينا جميعًا، ونعد الجميع والوطن قبل ذلك بتقديم خالص العطاء والجهد من أجل إعلاء رايته.

الملازم أحمد بلال: أطمح لاستكمال الدراسات العليا

أكد الخريج الملازم أحمد خالد بلال أن الدراسة بكلية الشرطة كانت تجربة مميزة بحمد الله، تعلم الخريجون خلالها الكثير من المعلومات واكتسبوا كثيرًا من المهارات وتَعزّزَ لديهم بها كثيرٌ من القيم. وقال: نحمد الله أننا اجتزنا كافة المهام المطلوبة دراسيًا وتدريبيًا وتأهّلنا وتخرّجنا بفضل الله، وأطمح خلال المستقبل في استكمال الدراسات العليا إن يسر الله لنا ذلك.

علي فهوم: أشكر قطر التي استضافتنا

عبر الخريج الملازم علي فهوم «من دولة فلسطين الشقيقة» عن اعتزازه بالتخرج في كلية الشرطة بدولة قطر، وذلك ضمن منحة دراسية. وقال: تخرّجت برتبة ملازم وأشكر دولة قطر التي استضافتنا طيلة أربع سنوات من الدراسة تعلمنا خلالها كثيرًا من المعلومات وخُضنا العديد من التدريبات. وأضاف: أشكر مدير كلية الشرطة وقيادتها وأعضاء هيئة التدريس، والدراسة العسكرية والدورات التخصّصية تعلمنا منها الكثير، ونحن سعداء بالتخرج في هذا اليوم المُنتظر.

الملازم إبراهيم الهيل: مسيرة تعليمية وتدريبية متميزة

عبّر الملازم إبراهيم أحمد الهيل عن سعادته بالتخرج من كلية الشرطة قائلًا: نتخرج اليوم ونحن نحمل لكلية الشرطة كل معاني الوفاء والتقدير، فنحن ثمرة جهدها وغاية رؤيتها وطموحاتها، قضينا فيها أجمل سنوات عمرنا.

وأضاف: لقد تفتّحت فيها عقولُنا بالعلم، وأعيُننا بحياة جديدة مملوءة بالمسؤولية والجد، كما كانت مسيرتنا التعليمية والتدريبية في الكلية، ومنذ يومها الأول مُتميزة بكل جدارة، حيث تلقينا التدريبات العسكرية والعلوم الأكاديمية على أيدٍ خبيرة، أعطت زُبدة ما عندها، وزرعت فينا حب العلم والمعارف الشُرطية الحديثة، والمهارات التي تحتاج لسنوات طويلة لنتعلّمها، ونحمد الله على نعمه الكثيرة.

الملازم عبد الرحمن الدوسري: أحدث البرامج العسكرية والرياضية

أكد الملازم عبد الرحمن سعد الدوسري أن كلية الشرطة صرح علمي وأمني متميز، تلقى فيه خلال السنوات الأربع مناهج دراسية حديثة في مجالات القانون وعلوم الشرطة، بجانب التدريب على تطوير المعرفة والمهارات في اللغة الإنجليزية.

وأضاف: لقد تدرّبنا وفق أحدث البرامج العسكرية والرياضية، ما انعكس إيجابًا على جودة أدائنا في الدورات التخصصية، ونجحنا في إحراز مراكز متقدمة في المنافسات الرياضية المحلية، ولم نكن لنصل لهذا المستوى لولا المنهج التدريبي الحديث، والتنفيذ المُبدع من قِبل المُشرفين من الضباط والمُدربين، فلهم كل الشكر والتقدير.

وأكد جاهزيته للانخراط فورًا في العمل الأمني بمختلف مجالاته، بعد أن نهل من العلوم والتدريبات ما يؤهله للقيام بهذه الوظيفة خير قيام.

العلامات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق
X