المحليات
معاليه استعرض التطوُّرات مع وزراء خارجيَّة السعودية وعُمان وتركيا وأمين عام الأمم المتحدة

رئيس الوزراء: ضرورة فتح ممرَّات إنسانية للأشقاء الفلسطينيين

أهميَّة دور الأمم المتحدة في حشد الجهود الدولية من أجل التهدئة

ضرورة توفير الحماية للعاملين في المجال الإنسانيّ والصحفيين في غزّة

معاليه يحذّر من خطورة محاولات التهجير القسري للشعب الفلسطيني من غزة

الدوحة – قنا:

أجرَى معالي الشَّيخ محمَّد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجيَّة، أمسِ اتصالًا هاتفيًّا، مع صاحبِ السّموِّ الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله آل سعود وزير الخارجيَّة بالمملكة العربيَّة السعوديَّة الشّقيقة.

جرى خلال الاتصال، استعراضُ آخرِ تطوُّرات الأوضاعِ في الأراضي الفلسطينيَّة وإسرائيلَ، وسبل خفض التَّصعيد.

وأعربَ معاليه، خلال الاتّصال، عن موقفِ دولةِ قطرَ الثابتِ من إدانة كافة أشكال استهدافِ المدنيين، وأنَّ قتل المدنيين الأبرياء وخاصةً النساء والأطفال ومُمارسة سياسة العقاب الجماعي أمرٌ غير مقبول تحت أي ذريعة.

وأكَّد معاليه على ضرورة فتح ممرَّات إنسانية لضمان وصول الإغاثة والمساعدات للأشقاء الفلسطينيين العالقين تحت القصف، لاسيّما في ظلّ تدهور الأوضاع بقطاع غزَّة.

وحذَّرَ معاليه من خطورةِ محاولاتِ التهجير القسري للشعب الفلسطينيّ من غزّة، مؤكدًا على عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وحقّه في إقامة دولته المستقلّة على حدود عام 1967، وأن تكون عاصمتها القدس الشرقية.

في سياقٍ متّصلٍ، أجرى معالي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجيَّة، أمسِ اتصالًا هاتفيًا، مع سعادة السيّد بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي وزير الخارجية في سلطنة عُمان الشَّقيقة.

جرى خلال الاتصال، استعراضُ آخر تطوُّرات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية وإسرائيلَ، وسُبل خفض التصعيد.

وأعربَ معاليه، خلال الاتصال، عن موقف دولة قطر الثابت من إدانة كافة أشكال استهداف المدنيين، وأن قتل المدنيين الأبرياء، وخاصة النساء والأطفال وممارسة سياسة العقاب الجماعي أمرٌ غير مقبولٍ تحت أي ذريعة.

وأكَّدَ معاليه على ضرورة فتح ممرَّات إنسانية لضمان وصول الإغاثة والمساعدات للأشقّاء الفلسطينيين العالقين تحت القصف، لاسيما في ظل تدهور الأوضاع بقطاع غزة.

وحذَّرَ معاليه من خطورة محاولات التهجير القسري للشعب الفلسطيني من غزة، مؤكدًا على عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وحقّه في إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وأن تكون عاصمتها القدس الشرقية.

كما أجرى معاليه أمسِ اتصالًا هاتفيًا، مع سعادة السيد هاكان فيدان، وزير خارجية الجمهورية التركية.

جرى خلال الاتصال، استعراضُ آخر تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينيَّة وإسرائيل، وسبل خفض التصعيد.

وأعربَ معاليه، خلال الاتصال، عن موقفِ دولة قطر الثابت من إدانة كافة أشكال استهداف المدنيين، وأن قتل المدنيين الأبرياء وخاصة النساء والأطفال وممارسة سياسة العقاب الجماعي أمرٌ غير مقبول تحت أي ذريعة.

وأكَّدَ معاليه على ضرورة فتح ممرات إنسانية لضمان وصول الإغاثة والمساعدات للأشقاء الفلسطينيين العالقين تحت القصف، لاسيما في ظلّ تدهور الأوضاع بقطاع غزَّة.

وحذَّر معاليه من خطورة محاولات التهجير القسري للشعب الفلسطيني من غزة، مؤكدًا على عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وحقّه في إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وأن تكون عاصمتها القدس الشرقية.

كما أجرى معاليه، أمسِ اتصالًا هاتفيًا، مع سعادة السيد أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة.

جرى خلال الاتصال، استعراضُ آخر تطوّرات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية وإسرائيل، وسبل خفض التصعيد.

وأعربَ معاليه، خلال الاتصال، عن موقف دولة قطر الثابت من إدانة كافة أشكال استهداف المدنيين، وأن قتل المدنيين الأبرياء وخاصة النساء والأطفال وممارسة سياسة العقاب الجماعي أمرٌ غير مقبول تحت أي ذريعة.

وأكَّدَ معاليه على ضرورة فتح ممرات إنسانية لضمان وصول الإغاثة والمساعدات للأشقَّاء الفلسطينيين العالقين تحت القصف، لاسيما في ظل تدهور الأوضاع بقطاع غزّة.

وحذَّرَ معاليه من خطورة محاولات التهجير القسري للشعب الفلسطيني من غزة، مؤكدًا على عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وحقه في إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وأن تكون عاصمتُها القدس الشرقية.

وأكَّد معاليه على أهمية دور الأمم المُتحدة في حشد الجهود الدوليَّة من أجل التهدئة وخفض التصعيد والعمل على ضمان فتح الممرات الإنسانية بما يسهل انسيابَ المساعدات الطبية والإغاثية إلى المتضرّرين في قطاع غزة، إلى جانب العمل على توفير الحماية للعاملين في المجال الإنساني والصحفيين أثناء قيامهم بمهامِّهم المهنية في غزة.

العلامات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق
X