الأخيرة و بانوراما

تكافح لإثبات وجودها بعد 15 عامًا من إعلان وفاتها

ميسوري – ترجمات:

لا تزال امرأة من ولاية ميسوري تكافح من أجل إثبات أنها على قيد الحياة بعد إعلان وفاتها خطأً منذ أكثر من 15 عامًا. عندما كانت في الكلية: كانت كارثين تتوقع المشاركة في برنامج التبادل الدولي للمتدربين بجامعة ويبستر في صيف عام 2007.
لكنها لم تتمكن أبدًا من الحضور -أو حتى التخرج- بعد حرمانها من المساعدة المالية عندما أدرجها رقم الضمان الاجتماعي الخاص بها فجأة على أنها متوفاة. وتقول كارثين إن المشكلة بدأت بالفعل في نوفمبر 2006، لكنها «لم تدرك ذلك» إلا بعد أن أبلغتها الجامعة بذلك بعد أربعة أشهر.
لقد أدى الحادث غير المتوقع إلى توقف بقية حياتها الآن.
تقول كارثين إن شبكة سي إن إن «تدخّلت» بعد أن حظيت قصتها باهتمام وسائل الإعلام لأول مرة في عام 2007.
وبمساعدتها، علمت من إدارة الضمان الاجتماعي في واشنطن العاصمة، أن سجلاتها كانت في «مستودع متوفى». دون علمها، تمت إضافة اسمها إلى ملف الموت الرئيسي، وهي قاعدة بيانات داخلية تجمع سجلات الأشخاص المتوفَّيْن الذين لديهم أرقام الضمان الاجتماعي.

العلامات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق
X