المحليات
تشمل المناهج والمعلمين .. أولياء أمور وخبراء لـ الراية :

مقترحات لتطوير المنظومة التعليمية

إعادة النظر في آلية الاختبارات وخطط رعاية الموهوبين

الاستفادة من التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي

ترسيخ القيم والهُوية العربية الإسلامية في المناهج

تدريب الطلاب على إعداد وكتابة البحوث العلمية

تنمية المهارات الحياتية والقيادية لمواجهة التحديات

الدوحة – إبراهيم صلاح :

وجَّه عددٌ من أولياء الأمور والتربويين بمجموعةٍ من المُقترحات لتحسين المنظومة التعليمية خلال عام 2024 بداية بتحقيق التوازن ما بين الاهتمام باللغات الأجنبية واللغة العربية والتربية الإسلامية بالمدارس فضلًا عن تعزيز القيم والهُوية العربية الإسلامية في المناهج مع الحرص على تدريب الطلاب على إعداد وكتابة البحوث العلمية بما يؤهلهم للالتحاق بالدراسة الجامعية.

وأكدوا لـ الراية ضرورة مُراجعة وتنقيح مادة المهارات الحياتية مع إعادة النظر بشأن خطط رعاية الموهوبين في المدارس والأنشطة اللاصفية وإعادة النظر في آلية إعداد الاختبارات لا سيما الحرص على النوع والكيف أثناء طرح الأسئلة وليس الكَم إلى جانب تحسين مُستوى المناهج بما يُحقق المنفعة على مُستوى الطلبة، وذلك في مواد اللغة الإنجليزية والرياضيات والعلوم والتركيز بشكل أكبر على الجوانب التطبيقية التي تشغل الطالب بكيفية إعداد التجارِب والمُشاركة فيها، ونوّهوا بأهمية تحسين مُستوى المناهج بما يُحقق المنفعة على مُستوى الطلبة وذلك في مواد اللغة الإنجليزية والرياضيات والعلوم بدايةً من الصف الرابع في ظل كَم المعلومات الكبير الذي لا يتماشى مع نتائج التحصيل في النهاية مع أهمية تطوير مناهج المرحلة التأسيسية بما يتواكب مع التطوّرات على المُستوى العالمي خاصةً على المُستوى التكنولوجي واستغلال مهارات الجيل الحالي في استخدامه للتكنولوجيا.

وأوضحوا أهمية التركيز على تعزيز التعلم النشط والابتكار وتعزيز القدرات الابتكارية للطلاب بما يُسهم بخروج العديد من الموهوبين بالمدارس إلى جانب أهمية تعزيز قدرات الطلاب على التعلم عن بُعد واستخدام التقنيات الحديثة وأنواع الذكاء الاصطناعي في التعليم مع تنمية المهارات الحياتية والقيادية لدى الطلاب بما يُمكّنهم من مواجهة التحديات المحلية والعالمية.

وطالبوا بسدّ الفجوة في التواصل بين أولياء الأمور والمدارس بما ينعكس على مُستويات الطلبة الأكاديمية في ظل اقتصار التواصل ما بين المدرسة والطلبة فقط فضلًا عن أهمية أن تشملَ القسائم التعليمية كافة مصاريف المدارس الخاصة في ظل تكبد العديد من أولياء الأمور مبالغ مالية كبيرة إضافية لكل طفل سنويًا مع أهمية النظر في توحيد التقويم الأكاديمي ما بين المدارس الحكومية والخاصة في ظل التعارض ما بين اختبارات وعطلات الطلبة في المنزل الواحد.

  • توحيد التقويم الأكاديمي بين المدارس الحكومية والخاصة
  • تعزيز التعلم النشط والقدرات الابتكارية
  • تحسين مناهج الإنجليزية والرياضيات والعلوم

ودعوا لدراسة تغيير موعد خروج طلبة المرحلة الإعدادية مع تعديل في جدول الحصص ليكون مُطابقًا للمرحلة الابتدائية لا سيما مع حاجة هذه المرحلة العمرية لوقت أكبر في اكتشاف مواهبهم والتخصص في رياضات مُختلفة، مع وضع خطط لتطوير المُعلمين والمناهج وزيادة رياض الأطفال مع إشراك الطلبة في طرق الشرح والاختبارات وتنقيح المناهج بما يتماشى مع الثقافة العربية الإسلامية.

راشد الفضلي : تغيير آلية الاختبارات لقياس قدرات الطلبة

وضعَ المُستشار التعليمي راشد العودة الفضلي مجموعةً من التطلعات لتحسين المنظومة التعليمية في البلاد خلال عام 2024 بدايةً بضرورة إيجاد توازن ما بين اللغات الأجنبية واللغة العربية والتربية الإسلامية بما يُعزز جوانب العقيدة والفقه وحفظ القرآن الكريم بطريقة مُمنهجة تأتي بشكل مُتوالٍ بداية من المرحلة الابتدائية ووصولًا للمرحلة الثانوية. وقالَ: نشكر كل العاملين في القطاع التربوي وما يُقدمونه من أدوار كبيرة ولاحظنا جهودهم خلال عام 2023 ولكن يجب التركيز بشكل أكبر على القيم وتعزيز الهُوية العربية الإسلامية في المناهج مع الحرص على تدريب الطلاب على إعداد وكتابة البحوث العلمية بما يؤهلهم للالتحاق بالدراسة الجامعية القائمة على البحث والتقصي والمُناقشة لتبدأ بشكل مُكثف من الصف التاسع وتشمل مُراجعة وتنقيح مادة المهارات الحياتية لتكون مبنية بشكل أكثر على المُحتوى التعليمي القائم على الأسس العلمية لتؤهل الطالب ليكون باحثًا عن المعرفة وليس مُتلقيًا وسامعًا.

وتابعَ: يجب إعادة النظر بشأن خطط رعاية الموهوبين في المدارس إلى جانب الأنشطة اللاصفية التي يتم بذل جهود كبيرة بها وما زالت غير جاذبة للطلبة القطريين، وتشهد عزوفًا عن الالتحاق بها. وطالبَ بضرورة إعادة النظر في آلية إعداد الاختبارات لا سيما الحرص على النوع والكيف أثناء طرح الأسئلة وليس الكم، حيث ما يعيب الاختبارات في الوقت الحالي أن أوراقها كثيرة دون تركيز على نوعية الأسئلة وإنما التركيز على طول الاختبار، وبالتالي يجب أن تكونَ الأسئلة تُجبر الطالب على استنطاق المعلومات منه مع الحرص على الجوانب المقالية لا سيما في اللغة العربية والتربية الإسلامية إلى جانب العلوم.

وشددَ على أهمية تحسين مُستوى المناهج بما يُحقق المنفعة على مُستوى الطلبة، وذلك في مواد اللغة الإنجليزية والرياضيات والعلوم بدايةً من الصف الرابع وإلى الثاني عشر لا سيما أن المناهج كبيرة وتستغرق وقتًا كبيرًا في تدريسها بما لا يتماشى مع التحصيل العلمي.

سلطان الكواري : تطوير مناهج المرحلة التأسيسية

أشارَ الخبيرُ التربوي سلطان الكواري إلى تطلعه خلال عام 2024 إلى تطوير مناهج المرحلة التأسيسية بما يتواكب مع التطوّرات على المُستوى العالمي، خاصةً على المُستوى التكنولوجي واستغلال مهارات الجيل الحالي في استخدامه التكنولوجيا ومدّه بالعلوم اللازمة ليكون أكثر وعيًا وإدراكًا لتلك المعلومات بما يخلق جيلًا قادرًا على مُجابهة التغيرات المُستقبلية ومؤهلًا بالشكل المطلوب بما يشمل مناهج الأمن السيبراني وبما يتماشى مع مُجتمعنا القطري، وذلك من خلال الخبراء القطريين.

وقالَ: يجب إعادة النظر في ضرورة تطوير العَلاقة ما بين أولياء الأمور والمدارس وسد فجوة التواصل لتكون أكثر فاعلية وتبادلية، بما يعود بالمنفعة على الطلبة ويُساهم في رفع مُستوياتهم الأكاديمية، على مستوى أدوار المدارس، إلى جانب توعية أولياء الأمور بضرورة حضورهم وسؤالهم المُستمر على أبنائهم.

خالد المعمري : إشراك الطلبة في تطوير المنظومة التعليمية

أشارَ خالد المعمري (ولي أمر) إلى أهمية أن تضع المدارس خلال عام 2024 أولويّة في إشراك الطلبة في مختلف عمليات المنظومة التعليمية والأخذ بآرائهم سواء على مستوى الطريقة المُثلى لشرح الدروس، وما الطريقة الفضلى لاكتسابهم العلوم، فضلًا عن مناقشة الطلبة في آلية وضع الاختبارات، وما المقترحات الممكن تطويرُها في ضوء أن المنظومة التعليمية تغيّرت بالكامل، والتطوير فيها يحتاج إشراكًا لرأي أبنائنا الطلبةِ. وقال : يجب إعادة النظر في طرق الإعلان عن المسابقات المحلية والدولية التي يتم تنظيمُها في البلاد لتشجيع الطلبة على المشاركة والابتكار، فضلًا عن الاحتفاء بالفائزين، وجعلهم نموذجًا يحتذى به، وذلك أقل تقدير لهم، لاسيما أن الطلاب المشاركين في مختلف المسابقات يبذلون جهدًا مضاعفًا عن أقرانهم، والجهد، أيضًا مبذولٌ من قبل أولياء أمورهم الذين يساندونهم طوال تلك الفترةِ.

علي المحمود: خطط لتطوير المعلمين والمناهج

رأى الخبيرُ التربويُّ علي المحمود أهميّةَ العمل خلال عام 2024 على الاهتمام أكثر بالمدرّس في جميع المراحل التعليميّة، لاسيما أن من أساسيات التعليم، المدرس، فإعداده لهذه المهمة يحتاجُ إلى تتبع المواقع التعليميّة الناجحة سواءً كانت محلية أو خارجية للاستعانة بها، بالإضافة إلى العودة لمن عمل بمهنة التعليم، وله تاريخ يشهد له بجدّيته في هذا المجال، فمن ثم العمل على تواجده بإقامة الندوات واللقاءات معه، وسماع رأيه، في تطور العملية التعليمية، وما هي السبل التي يراها مهمة للعملية التعليمية.

وقالَ: يجب أن يكون هناك دور رئيسي في التوجيه، خاصةً في تطوير المنهج والفكر التعليمي، كما أنه لابد من أن تكون المدارس الخاصة التي تمثل جوانب مختلفة من النظم التعليمية القادمة من دولها، متّفقة في كثير من الجوانب التعليمية مع المدارس الحكومية، بحيث لا يشعر الطالب المنتقل من الخاص للحكومة بتغير كبير بينهما، بالإضافة للمنهج، والوسيلة التعليمية والاختبارات القياسية.

وتابعَ: يجب على وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي العمل على التوفيق بين المدارس والمجتمع، ومعرفة الخطوط التي يجب أن يتوافقا عليها من أجل نجاح العملية التعليمية بالمتابعة فيما بينهما، وأن يكون التواصل بين المدرس وولي الأمر تواصلًا مستمرًا، بالإضافة إلى المنهج لكل مرحلة دراسية، لابد أن يتم مراجعته كل فترة، من خلال نتائج القياس التي تعطي نتيجة تطور التعليم، أو العكس، والوصول للهدف المنشودِ، كما لابد من إشعار المدرس بأهميّته في المجتمع، كمحور أساسي في العملية التعليميةِ.

وأضافَ: أما فيما يتعلّق برياض الأطفال فإنني أرجو أن يتم زيادة عددها؛ لأنها أصبحت ضمن المنظومة التعليمية التي لها تأثير قوي على مسيرة الطلبة في حياتهم التعليمية.

خالد الخليفي : دراسة تغيير موعد خروج طلبة الإعدادية

دَعا خالد الخليفي (ولي أمر)، وزارةَ التربية والتعليم والتعليم العالي خلال عام 2024 إلى ضرورةِ دراسةِ تغيير موعد خروج طلبة المرحلة الإعداديَّة مع تعديل في جدول الحصص؛ ليكون مُطابقًا للمرحلة الابتدائيّة، لاسيما مع حاجة هذه المرحلة العمرية لوقت أكبر في اكتشاف مواهبهم، والبحث عن المهارات الحياتية والرياضية المختلفة التي تتطلب الاشتراك في الأندية الرياضية، وممارسة أنشطة لساعات عديدة، ولا يكون الطالب في كامل وعيه في ضوء الخروج من المدرسة عند الواحدة والنصفِ. وقالَ: يجب أن تعمل الوزارة على زيادة نصاب حصص التربية البدنية في مختلف المراحل الدراسية؛ لتكون حصصًا لا يغلب عليها الطابع الترفيهي فقط، وإنما هي حصصٌ لمعالجةِ ارتفاع نسب السمنة بين الأطفال في المدارس، فضلًا عن العمل على زيادة نصاب حصص التربية الفنية لاكتشاف المواهب وصقلها وتوجيهها بطريقة علمية .

حسين اليافعي: زيادة قدرات الطلاب في التعلم عن بُعد

طالبَ الخبيرُ التربويُّ حُسين اليافعي وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي خلال عام 2024، بضرورةِ التركيزِ على تعزيزِ التعلّمِ النشطِ والابتكار وتعزيزِ القدرات الابتكاريَّة للطلاب، بما يسهمُ بصقل العديدِ من الموهوبين بالمدارس، إلى جانب أهميَّة تعزيز قدرات الطلاب على التعلّم عن بُعد، واستخدام التقنيات الحديثة، وأنواع الذكاء الاصطناعي في التعليم، مع تنمية المهارات الحياتية والقيادية لدى الطلاب، بما يمكنهم من مُواجهة التحديات المحلية والعالميةِ. وشدَّدَ على ضرورةِ تعزيز دور المعلم كمرشد وداعم للطلاب، وتوفير الدعم اللازم للمُعلّمين لتحسين جودة التعليم مع العمل على استقطاب المزيد من المعلمين القطريين، أو من مواليد قطر؛ لأنهم الأقدر على التعامل مع الطلاب وبيئاتهم المختلفة، في ضوء نجاح التجارب في الوقت الحالي، إلى جانب رفع قيمة المعلم واحترام ذاته قانونيًا، بحيث لا يتم استدعاؤُه من الشرطة؛ بسبب شكوى ولي أمر الطالب، مع زيادة الحوافز بالنسبة للمعلم، وخصوصًا المعلم القطري وليس المقصود الجانب المادي فقط، بل الأمور الأخرى، مثل: التّذاكر والتأمين وغيرهما. وأكّد أنَّ التعليم في السنوات الأخيرة شهد تحسنًا كبيرًا في العديد من الجوانب، ولكن يجب التركيز أكثر على الاهتمام باللغة العربية، وأن يكون الطالب قادرًا على تمثيل لغته الأم، تحدثًا وكتابةً عند نجاحه في المرحلة الابتدائيّة بطريقة صحيحة دون أي أخطاءٍ.

محمد القحطاني: مواكبة المناهج للمستجدات العالمية

أكَّدَ محمد القحطاني (ولي أمر)، ضرورةَ أن تضعَ وزارةُ التّربية والتّعليم والتّعليم العالي، خلال عام 2024، الأولويّةَ لتطوير المناهج وَفقًا للمُستجدّات العالمية التي طرأت على عالمنا في الوقت الحالي؛ لتكون المناهج جاهزةً للاستخدام مع بداية العام الدراسي الجديد، لاسيما مع إدراج علوم الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي للمراحل العمرية الصغيرة، في ضوء أن تلك العلوم هي المستقبل، ويجب أن يخرج جيل كامل مُلمًّا بها. وقالَ: الحرب على غزة، أظهرت لنا العديد من الحقائق حول ما يتم تدريسه لأبنائنا، خاصةً في الجامعات من مواد علمية قانونية لا تطبّق على أرض الواقع، وبالتالي وجب النظر إلى كافّة ما يدرس ويتم استبدالُه بما ينفع طلابنا ويكون مستمدًا من البيئة العربية الإسلامية، وعمل لجنة طوارئ لدراسة كل ما يمكن تغييرُه واستبداله ليحقق الفائدة المرجوّة منه، مع ضرورة فحص كافة المناهج الأجنبية التي تدرس في المدارس الخاصة، وقياس مدى تماشيها مع عاداتنا وثقافتنا العربية الإسلاميّة.

خالد التميمي :توحيد التقويم في كافة مدارس الدولة

رأى خالد التميمي (ولي أمر) ضرورة أن تشمل القسائم التعليمية لكافة مصاريف المدارس الخاصة في ظل تكبد العديد من أولياء الأمور لمبالغ مالية كبيرة إضافية لكل طفل سنوياً وهو ما يجب إعادة النظر في قيمة القيسمة التعليمية وأن لا تكون محددة بملبغ على أن تكون شاملة لكل مصاريف الطالب المستحقة من المدرسة .

وقال : يعيش العديد من أولياء الامور في حالة من التخبط بسبب إختلاف التقويم المدرسي ما بين التعليم الحكومي والتعليم الخاص في ظل أن الأبناء في التعليم الحكومي يحصلون على إجازات وفي نفس الوقت أخوتهم يكونوا على مقاعد الدراسة وكذلك على مستوى الإختبارات وبالتالي يكون الطالب غير مركز والأجواء في المنزل لا تساعده سواء على الترفيه أو على الدراسة إلى جانب توقف خطط الأسر المتعلقة بالعطلات والسفر للخارج في ظل ارتباط جزء من ابنائهم بالدراسة وعدم حصولهم عل أي عطلات .

منذر النعيمي : زيادة التفاعل بين المدرسة وأولياء الأمور

أكَّدَ منذر النعيمي، (ولي أمر)، ضرورةَ سعي وزارة التّربية والتعليم إلى سدّ الفجوة بين أولياء الأمور والمدارس، بما ينعكسُ على مُستويات الطلبة الأكاديمية، في ضوء أن هناك عدمَ اهتمام من أولياء الأمور بمُتابعة أبنائهم بالشكل المطلوب، فضلًا عن عدم الاهتمام كذلك على مستوى المدارس بكيفيّة استقطاب أولياء الأمور نحو البيئة المدرسية، وانحصار العلاقة ما بين الطالب والمدرسة فقط. وقالَ: التفاعل ما بين المدرسة وأولياء الأمور يشهد انخفاضًا عامًا بعد عام، وذلك للعديد من الأمور التي تبرز في نقص وعي أولياء الأمور بضرورة الحضور ومتابعة أبنائهم والوقوف على مستوياتهم، وسؤال المعلمين بكل الوسائل الممكنة سواء الجوال أو الرسائل النصية أو البريد الإلكتروني، فضلًا عن الحضور بشكل شخصي وحضور حصص المعايشةِ.

 

العلامات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق
X