المحليات
الراية ترصد أمنياتهم للعام الجديد .. مواطنون :

دام عزك يا قطر

تطوير الخدمات الإلكترونية .. وإنجاز مشروعات البنية التحتية

إنشاء مستشفيات جديدة متخصصة.. وزيادة خطوط المترو

خطط طموحة للنهوض بالسياحة .. وتسريع توزيع القسائم السكنية

الدوحة – حسين أبوندا:

أكدَ عددٌ من المواطنين أنهم يتطلعون إلى أن تواصل قطر تقدّمها ونموها وازدهارها على كافة الصُعُد، خاصة الدبلوماسية والاقتصادية والاجتماعية والسياحية في سنة 2024، لافتين إلى أن قطر تبذل جهودًا جبارةً لتحقيق أهداف التنمية المُستدامة للبلاد، وذلك من خلال الاستراتيجيات الوطنية المُتعددة التي تم تنفيذها لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030.

وأشاروا إلى أن عام 2024 يتزامن مع تنظيم قطر بطولة كأس آسيا التي ستكون بطبيعة الحال ناجحة بكل المقاييس لا سيما أن قطر استطاعت أن تنجح في تنظيم أكبر بطولة رياضية على مُستوى العالم وهي كأس العالم قطر 2022 في العام الماضي، مؤكدين على أهمية حرص الجهة القائمة على السياحة على ضرورة الترويج للمرافق السياحية بصورة أكبر وبكثافة أعلى حتى يستمتع زوّار البطولة بزيارتها لا سيما مع وجود عشرات المرافق السياحية الجديدة التي تستحق الزيارة ويتعرف الجمهور عليها.

المهندس خليفة البدر : استقطاب المواطنين للمهن الفنية

أكدَ المُهندس خليفة البدر أنه يتطلع في 2024 إلى أن ترتفعَ إنتاجية الفرد العامل في دولة قطر، خاصة أن جائزة قطر للتميّز الحكومي التي صدرت بقرار أميري جاءت لأن تكون دافعًا لجميع الموظفين القطريين، لإبراز دورهم كموظفين مُثابرين في كافة القطاعات الحكومية، لافتًا إلى أن هذه الجائزة تُشكّل دافعًا للموظفين إلى السعي والعمل نحو تطوير أدائهم الوظيفي بما يواكب التطوّر الكبير الذي تشهده البلاد في كل القطاعات.

وتمنّى البدر في سنة 2024 أن يسعى الطلبة القطريون إلى دراسة كل التخصصات التي لها عَلاقة بقطاع الطاقة من بترول وغاز والأخرى المُرتبطة بالقطاع الصناعي بشكل عام، وليس فقط ذلك بل على الطلبة ممن لا يريدون استكمال تعليمهم العالي أن يحصلوا على شهادات الدبلومات للانضمام إلى الوظائف الفنية التي تحتاج إلى الكادر الوطني، داعيًا جميع الجهات بالدولة إلى بذل جهود كبيرة لتوجيه الطلبة القطريين لشغل الوظائف الفنية في القطاعات الكبيرة لا سيما أن وجودهم بتلك الوظائف لن يُسبب أي تأثير على القطاع الصناعي بالدولة في حال وقوع أي طارئ.

أحمد النعمة : مستشفيات خاصة لعلاج الأسنان

أكدَ أحمد النعمة أنه يتمنّى تعزيز العمل الخليجي المُشترك، بتحقيق التكامل على المُستوى الاقتصادي ودخول مشروع السكك الحديد الخليجية، وهو المشروع الإقليمي المُتكامل الذي يربط جميع الدول، حيز التنفيذ في سنة 2024 .

وتمنّى أن تقومَ مؤسسة حمد الطبية بإنشاء مُستشفيات خاصة لعلاج الأسنان في مُختلف المدن والمناطق في ظل المُعاناة التي يواجهها المواطنون بسبب تباعد المواعيد وفي نفس الوقت الأسعار المُبالغ فيها التي تطلبها العيادات الخاصة، معتبرًا أن وجود عيادات ومبانٍ خاصة لطب الأسنان من المُقترحات التي تتطلع شريحة كبيرة من المواطنين لتنفيذها في أسرع وقت ممكن. ونوّه بأهمية تشجيع الخبرات الوطنية في الوزارات لتوفير وظيفة خبير في كل الأقسام يقوم عليها موظف قطري، مُعتبرًا أن وظيفة الخبير القطري تُساهم بصورة مُباشرة في تطوير الوزارات بالشكل المطلوب.

عبدالعزيز المسلم : تواصل الإنجازات الدبلوماسية

يتمنّى عبدالعزيز المسلم بأن ينعمَ الله تعالى على قطر بالأمن والرفاه وعلو الشأن، ولقيادتها الحكيمة بالسداد والتوفيق والسير بالبلاد إلى التقدّم والازدهار وأن تتحد الأمة العربية والإسلامية على موقف واحد في سبيل رفعتها والوقوف في وجه أعدائها، مُشيدًا في الوقت نفسه بالموقف القطري المُشرّف من القضايا العربية والإسلامية وحرصها الدائم على أن تقف في صف الشعوب المُستضعفة ورفض الظلم الواقع عليها مهما كلفها الأمر.

وتوقعَ المسلم أن تواصلَ قطر إنجازاتها ونجاحاتها الدبلوماسية في توسطها لوضع النهايات السعيدة للأزمات والمشاكل التي تواجه الدول، التي لم تقتصر على الشأن العربي بل امتدّت إلى أفغانستان وإيران وأوكرانيا وإفريقيا وآخرها أمريكا الجنوبية عندما نجحت في التوسط بين الولايات المُتحدة وفنزويلا لتبادل عدد من السجناء، مؤكدًا أن سياسة التوسط لحل النزاعات تعكس مدى القوة الناعمة لقطر وسعيها الدائم لأن تُعزز السلام ليس فقط في المِنطقة العربية بل في جميع دول العالم.

وتطلع إلى أن تواصلَ قطر إنجازاتها الاقتصادية وتوسيع دائرة الاستثمار لتشمل أكبر عدد من المشاريع سواء في قطر أو بالدول الشقيقة والصديقة، معتبرًا أن قطر استطاعت أن تثبتَ للعالم أنها لا تعتمد فقط على الغاز والبترول بل إن المشاريع الاستثمارية في العديد من القطاعات من الروافد الأساسية أيضًا التي نجحت فيها وبكل جدارة.

محمد الدرويش : اكتمال الأعمال بالبنية التحتية

أوضحَ محمد الدرويش أن هيئة الأشغال العامة «أشغال» قامت بجهود كبيرة خلال السنوات الماضية في إنشاء واحدة من أكبر شبكات الطرق المُتطوّرة على مُستوى العالم التي ساهمت بصورة مُباشرة في خفض مُعدّلات الزحام المروري في الشوارع وساهمت في ربط المناطق والمدن ببعضها بطريقة في غاية السهولة فضلًا عن أنها قامت بإنشاء مبانٍ حكومية ومدارس وحدائق وَفق أعلى المعايير العالمية التي أثبتت تفوّقها في مجالات تجميل المدن والإنشاءات والبنية التحتية.

ونوّه بأن المُشكلة الوحيدة التي يُعاني منها المواطنون في المناطق السكنية تتمثل في تأخر مشاريع البنية التحتية داخل تلك المناطق، حيث إن بعض المناطق مر على تنفيذ مشاريع البنية التحتية بها سنوات طويلة، مؤكدًا أن جميع المواطنين يتطلعون في سنة 2024 إلى أن تنهي الهيئة تلك المشاريع حتى يعيشوا بصورة آمنة وهادئة ويتجنبوا المُعاناة التي يواجهونها يوميًا بسبب الإغلاقات.

حمد المري : تطوير المنصات الإلكترونية الخدمية

يتطلع حمد المري إلى أن تُطوّر كل من وزارة البلدية ووزارة التجارة والصناعة وهيئة الأشغال العامة «أشغال» خدماتها الإلكترونية أسوة بوزارة الداخلية التي نجحت في تطبيق مطراش 2 لا سيما أنها مُجهزة ببنية تحتية تُساعدها على التحوّل الرقمي وتقديم كافة الخدمات إلكترونيًا، مُشيرًا إلى أن بعض الخدمات المُقدّمة التي يحتاج إليها المواطنون في تلك الوزارات لا تزال تحتاج إلى الحضور الشخصي رغم إمكانية إنجازها من خلال التطبيقات الإلكترونيّة لتلك الجهات.

ودعا إلى تطوير منظومة الربط الإلكتروني بين مختلف الجهات الخدمية من خلال قاعدة بيانات موحدة وخوادم مركزية تطورًا أكبر خلال سنة 2024، وذلك للارتقاء بالأداء الحكومي وتسريع إنجاز مُعاملات المواطنين وتقليل المُعاملات الورقية، ما يُوفّر الوقت والجهد على المُراجعين ويُقلّص الأموال التي يتم إنفاقها على صيانة الأنظمة الإلكترونية المُنفصلة لكل جهة على حدة، ما يُوفّر على المُراجع المرور بأكثر من نافذة أو جهة من أجل إنهاء مُعاملاته.

د. عبدالله بن نورة : تسريع توزيع القسائم السكنية

أشارَ د. عبدالله بن نورة إلى أن قطر مُقبلة في سنة 2024 على إقامة العديد من الفعاليات والمُلتقيات الدولية وأبرزها مُلتقى قطر الاقتصادي وقمة الويب بالإضافة إلى بطولة كأس آسيا وغيرها من الفعاليات والمعارض الأخرى التي ستُقام أيضًا خلال السنة الجديدة، مؤكدًا أن نجاح قطر في إقامة الملتقيات والفعاليات المُتنوعة يعود إلى أنها تتمتع ببنية تحتية ضخمة تجعل من السهل إقامة أي مُلتقى بها بكل سهولة، كما أنها اكتسبت سمعة طيبة وخبرة كبيرة بنجاحها الكبير في تنظيم أكبر المُلتقيات والبطولات الرياضيّة.

وتمنى أن تشهد سنة 2024 إسراع الجهة المعنية في توزيع القسائم السكنية للمواطنين خاصة للأشخاص الذين تقدموا بطلبات الحصول على قسائم الأراضي منذ فترة طويلة وما زالوا على قائمة الانتظار، كما لا بد من بذل هيئة الأشغال العامة جهودًا أكبر للإسراع في توفير البنية التحتية في مناطق أراضي المواطنين الجديدة حتى يتاح للمواطنين البَدء في بناء منازلهم في أسرع وقت.

ونوّه بأن المشاكل التي يواجهها المواطنون بسبب تأخر الحصول على الأراضي أو تأخر اكتمال البنية التحتية هي اضطرارهم لاستئجار منازل بسعر مُرتفع لا يقل عن 10 آلاف ريال، مؤكدًا أن التأخير يتسبب في تزويد المصاريف على شريحة كبيرة من المواطنين ويجعلهم من أصحاب الدخل المحدود؛ نظرًا لأن جزءًا كبيرًا من راتبهم ينفقونه على إيجار المنزل.

سعد الكعبي : جسر يربط الكعبان بخط الشمال

قالَ سعد عيسى الكعبي: نأمل في العام الجديد من هيئة الأشغال العامة «أشغال» أن تقوم بإنشاء جسر يربط الكعبان بخط الشمال، مُشيرًا إلى أن هناك صعوبات جمة يتجشمها أهالي المِنطقة في الخروج إلى خط الشمال، حيث نضطر في الوقت الحالي إما إلى الذهاب إلى جسر الحويلة أو إلى جسر الزبارة في رحلة تستغرق 15 دقيقة حتى نصل إلى خط الشمال، ولفتَ إلى أن الكثير من المواطنين الذين يرتبطون بدوامات في الدوحة أو الخور يتعرضون للتأخير بسبب هذه المُشكلة.

وأعربَ عن أمنياته بأن يشهد عام 2024 والفترة القادمة إنشاء مُستشفى لخدمة شمال قطر، مُشيرًا إلى أن هناك مراكز صحية عديدة لكن المِنطقة الشمالية بداية من الكعبان وحتى الرويس لا توجد مُستشفيات تخدمها.

وقالَ: الخور يوجد بها في الوقت الحالي أكثر من مُستشفى، ونأمل في إنشاء مُستشفى يخدمنا، حيث تعتبر الخور المنطقة الثانية في قطر بعد العاصمة الدوحة، وبعد التطوير الذي حدث في الطريق الساحلي باتت قريبة من الدوحة، مُتسائلًا عن السبب في عدم إنشاء فرع لجامعة قطر يخدم المناطق الشمالية من البلاد يكون بين الكعبان والشمال، مُشيرًا إلى أن الفرع سوف يخدم الكثير من الطلاب في الرويس ومدينة الشمال وأبوظلوف وعذبة وعين سنان والغشامية والجزيع والكعبان والغويرية.

وقالَ إن المسافة من الرويس وحتى الدوحة تبلغ حوالي 110 كيلو مترات والطالب القاطن هناك يستغرق ما بين ساعة ونصف وساعة وعشرين دقيقة حتى يصل الى الجامعة.

وأضافَ: ناهيك عن الوقت والوَقود اللذين تستغرقهما المسافة فإن هناك خطرًا شديدًا يواجهه العشرات من الطلاب على الطريق بسبب الضباب والمطر والغبار الذي يُخيّم على الطريق طَوال العام الدراسي.

حمد الكواري : تطوير القطاع السياحي

أكدَ حمد الكواري أنه يتطلع في سنة 2024 إلى أن تعيشَ قطر في ازدهار وتطوّر، وتواصل في نفس الوقت مسيرتها التنموية في كافة القطاعات، خاصة القطاع السياحي الذي لا بد أن يشهدَ تطورًا ونموًا أكبر لا سيما أن الدولة لديها عدد كبير من المرافق السياحية غير مُستغلة بالطريقة المُثلى، فضلًا عن إمكاناتها المادية والبشرية التي يفترض أن تجعل من قطر الوجهة الرئيسية في المِنطقة لجذب السياح، خاصة السياح الخليجيين والأجانب.

ونوّه بأن ما يُميّز قطر مُقارنة بالعديد من دول العالم أنها تتمتع بمُناخ جاذب للسياح من جميع الجنسيات خلال فصل الشتاء، حيث يتميز شتاؤها بأنه مُعتدل، ما يجعل زيارة الأماكن المفتوحة والشواطئ خِيارًا مُتاحًا للجميع، مؤكدًا أن ما ينقص قطر هو الترويج السياحي لها عالميًا كوجهة سياحية مُميّزة ومُختلفة عن باقي البلدان.

وشددَ على أهمية أن تتجه الجهة القائمة على السياحة إلى التعاقد مع مشاهير التواصل الاجتماعي في جميع بلدان العالم، حيث إن هذه الفئة في الوقت الراهن هي فعليًا المؤثرة على اختيارات شعوبها سواء في الأطعمة أو السياحة، لا سيما الفئة التي لديها عدد مُتابعين يفوق المليون مُتابع.

محمد لاري : الترويج لمعالم قطر السياحية

أكدَ محمد لاري أن نجاح قطر في تنظيم بطولة كأس آسيا على كافة المُستويات هو أكثر ما يتطلع له المواطنون، كما يتمنى أن يفوز المُنتخب القطري بكأس آسيا لا سيما أنه من المُنتخبات القوية التي تستحق هذا الفوز. ودعا إلى ضرورة قيام الجهات المعنية بالترويج للأماكن السياحية مع ضرورة قيام مشاهير التواصل في قطر بالمُشاركة لتعريف الجماهير القادمة، خاصة من الدول الخليجية والعربية، بالمرافق السياحية المُميزة، مؤكدًا أن قطر تتمتع بمُقوّمات سياحية هائلة تتمثل في الشواطئ العامة التي تعتبر الأفضل والأكثر أمانًا على مُستوى العالم فضلًا عن تميّزها بوجود صروح سياحية تراثية مُتمثلة في سوق واقف وسوق الوكرة القديم، وسوق عين حليتان وكتارا ومشيرب وأماكن سياحية راقية على الطراز الحديث مثل اللؤلؤة والوسيل فضلًا عن الحدائق العامة والمتنزهات المُتمثلة في أسباير وحدائق الملاعب الموندياليّة.

يوسف المفتاح : تطوير المجمعات الخدمية

أكدَ يوسف المفتاح أنه يتمنى أن يكون عام 2024 عام النصر لفلسطين وأن ينتهي العدوان الغاشم على غزة وينحسر الاحتلال، فكل مُسلم ذي فطرة سليمة يتمنى أن يعيش لليوم الذي يرى فيه فلسطين مُحررة، مؤكدًا أنه كمواطن قطري فخور بالمواقف القطرية التي عبرت عن شعور كل مواطن عربي ومُسلم تجاه القضية الفلسطينية فضلًا عن الجهود القطرية منذ بَدء الحرب والرِحلات المكوكية للمسؤولين في الخارجية الذين لم يدخروا جهدًا في العمل بكل طاقتهم لإنهاء هذه الحرب والتخفيف من مُعاناة الشعب الفلسطيني.

ويتمنّى المفتاح على المُستوى المحلي تطوير المُجمعات الخدمية من حيث زيادة عدد النوافذ الخاصة ببعض الوزارات الخدمية لتجنب الزحام عليها لا سيما أن فكرتها من الأفكار البناءة التي ساهمت بصورة مُباشرة في تذليل العقبات على المُراجعين وعملت أيضًا على اختصار الوقت والجهد عليهم.

ويتطلع إلى أن تحل مُشكلة تأخر المواعيد في مُستشفيات مؤسسة حمد، خاصة في عيادتي الأسنان والعيون، معتبرًا أن تحديد موعد لمريض يُعاني من مشاكل صحية في عينيه أو أسنانه بعد 7 أو 8 أشهر ما هو إلا طريقة لإجباره على التوجّه للعيادات والمُستشفيات الخاصة، واقترحَ على مؤسسة الرعاية الصحية ضرورة أن تُقدّم عيادات الأسنان بها جميع الخدمات العلاجية من حشو وزراعة أسنان وخلع وعدم تحويل الحالات إلى مُستشفى الوكرة أو الرميلة، معتبرًا أن تلك العيادات تتضمن كافة احتياجات مرضى الأسنان من أطباء على درجة عالية من الكفاءة ومُعَدات مُتطوّرة، ومن غير الطبيعي ألا تُقدّم سوى خدمة تنظيف الأسنان والكشف فقط.

فهد الكواري : مد خطوط المترو حتى إزغوى

قالَ فهد إرحمة الكواري إنه يقطن في الوقت الحالي في منطقة إزغوى وكان في السابق يقطن في منطقة العبيب، حيث كان يُعاني من نقص الكثير من الخدمات في العبيب، مُشيرًا إلى أن المنطقة كان ينقصها الكثير من الخدمات، أما بالنسبة لمكان سكنه الجديد فالوضع مُختلف تمامًا، غير أنه لفت إلى أنه رغم وجود الغالبية العظمى من الخدمات بمنطقة إزغوى إلا أن الكثير من أهالي المنطقة يتساءلون عن السبب في عدم مد خدمة المترو إلى المنطقة.

وأوضحَ أن المترو خدمة في غاية الروعة وهي موجودة في مناطق قريبة من إزغوى ومن بينها الغرافة إلا أنه لم يتم مدّه إلى إزغوى، مُعربًا عن أمله في أن يتم مد هذه الخدمة إلى المنطقة.

وأكدّ أن إزغوى من المناطق التي شهدت تطويرًا كبيرًا خلال السنوات الماضية ولم يعد ينقصها تقريبًا أي خدمات ضرورية تقريبًا، فهي منطقة شبه مُتكاملة، ومن المناطق التي تم إنهاء مشروعات البنية التحتية بها.

 

العلامات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى