الراية الرياضية
هزم الصيني 2/ صفر

العنابي يحقق المطلوب بثنائية بو يعقوب

الدوحة – الراية :
بتاريخِ 13 يناير 2011، نَشرت الراية تقريرًا عن فوزِ العنّابي على المُنتخب الصينيّ، حيث أثبتَ أنَّ خَسارته السّابقة أمامَ أوزبكستان في مُباراة الافتتاحِ لم تكنْ سوى كبوة جوادٍ أصيل، حيثُ نجحَ هذه المرَّة في إلحاق الهزيمة بالمُنتخب الصينيّ القوي عندما تغلّب عليه بهدفَين نظيفَين في المُباراة التي جرت بينهما على ملعب خليفة الدوليّ في الجولة الثانية من مُنافسات المجموعة الأولى لنهائيّات كأس الأمم الآسيويّة لكرة القدم، فقد أظهرَ العنّابي في مباراته هذه إمكاناتٍ متميزةً فعلًا، وخاضها بأعلى المعنويات، وبروح قتاليَّة جعلته الأرجح والأقدر فعلًا على حسمها بالشكل الذي انتهت إليه ليستعيدَ فرصتَه في التنافس من جديد على إحدى بطاقتَي المجموعة.

 

ومع أنَّ كل لاعبينا كانوا قد تألّقوا في هذه المُباراة التاريخية الصعبة، فإنّ النَّجم الأوّل فيها كان البطل يوسف أحمد الذي قدّم عرضًا رائعًا توَّجه بهدفَي الفوز اللذَين سجّلهما في الدقيقتَين (27) و (45)، وكان الأوَّل منهما هو الأجمل في البطولة حتَّى الآن.

مدرب كوريا الشمالية يخشى مصير سلفه

 

نَشَرت الراية بتاريخ 8 يناير 2011، تقريرًا نقلًا عن صحيفة «بيونج يانج ديلي « جاء فيه أنَّ الآمال التي تتعلق بمنتخب بلادها ارتفعت في الآونة الأخيرة، لاسيما بعد النتائج الجيّدة على صعيد الشباب والناشئين، وكذلكَ بعد النّتائج الوديّة التي حقّقها الفريقُ قبل توجّهه إلى الدوحةَ للمُشاركة في البطولة.
وقالت الصحيفةُ: سوف يبذل «جو تونج سوب» المدرّب الجديد لمنتخب كوريا الشمالية لكرة القدم قصارى جهده من أجل تجنُّب مصير سلفه بعد ظهور الفريق بمستوى سيئ في كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا. وكان جو مدربًا لمنتخب الشباب في كوريا الشمالية ومساعدًا للمدرب السابق كيم يونج هون الذي خسر فريقَه بسبعة أهداف أمام البرتغال، و2-1 أمام البرازيل، و3 صفر أمام ساحل العاج في كأس العالم.
وذكرت تقارير أنَّ اللاعبين تم إجبارهم على الصعود على منصة، حيث استمعوا لانتقادات عنيفة لأدائهم في كأس العالم من قبل وزير الرياضة، وأن المدرب كيم أُقيل من منصبهِ.

أسود الرافدين في مجموعة الموت

 

أجرت الراية حوارًا بتاريخِ 8 يناير 2011 مع لاعبِ منتخبِ العراق نشأت أكرم، وصفَ فيه المجموعةَ التي تضمُّ أسود الرافدين مع منتخبات: إيران، وكوريا الشمالية، والإمارات، بالإضافة إلى المنتخب العراقي، بأنَّها مجموعةُ الموت، حيث ستكونُ المنافسةُ صعبةً جدًا، نظرًا لتقارُب مُستوى جميعِ المنتخباتِ، ولذلك نسعى جاهدينَ لتشريفِ الكرة العراقيَّة، خاصةً أنَّ الكرةَ هي المتنفسُ الوحيد لشعبِ العراق العظيم.
وحول حظوظِ المُنتخبِ العراقي، أكّد نشأت أكرم أنَّ الفريقَ يسيرُ بخطًى ثابتة، خاصةً أنَّ الفريقَ يمتلك عددًا كبيرًا من النُّجوم البارزين على المستويَين: الخليجي والآسيوي، بالرغم من خَسارة الفريق الودّية الأخيرة أمام الصين إلا أنَّ الجميعَ عليه أن يُدركَ أنَّ المنتخبَ العراقيَّ هو حاملُ لقب النسخةِ الماضية 2007، ولفتَ إلى أنَّ المنتخبَ الكوريَّ الشماليَّ من المُنتخباتِ الغامضةِ بالرغم من مُشاركتِه في نهائياتِ كأس العالم.

أوّل طرد في البطولة

في عددِها الصّادرِ بتاريخ 9 يناير2011 نشرت الراية خبرًا مفادُه طردُ اللاعب مساعد ندا الظّهير الأيسر لمُنتخب الكويت ليصبحَ أوَّلَ لاعبٍ يطردُ من مباراة في نهائيات كأس آسيا لكرة القدم الخامسة عشرة، حيث أظهر الحكمُ
بطاقةً حمراءَ مباشرة لندا (27 عامًا) مدافع القادسية في الدقيقة 34 من مباراة الكويت مع الصّين.

الصين وأوزبكستان تتصدران

 

بتاريخِ 9 يناير 2011 نشرت الراية جدول ترتيب المجموعة الأولى، والتي تصدّر فيها منتخبُ أوزبكستان، حيث لعب مباراةً وفاز بها، وبالتالي في رصيده 3 نقاطٍ، ليحلَّ بعدَه المنتخبُ الصيني، حيث لعب أيضًا مباراة فاز بها، ولديه منها 3 نقاط، في حين جاءت قطر، والكويت تواليًا بعدما لعب كل منهما مباراة وخسرها.

كرة القدم لا تعرف المستحيل

 

في عددِها الصَّادرِ بتاريخِ 8 يناير 2011 نشرت الراية تصريحاتٍ لنَجم العنابي حسين ياسر، أكَّدَ فيها أنَّ الخَسارة التي تعرض لها العنابي من الأوزبكي سيئة بالفعل، ولكن لا يعني هذا أن حظوظَنا في التأهل أصبحت ضعيفةً، وأعتقد أن كرة القدم لا تعرف المستحيل، وقادرون على أن نستعيد الانتصارات ونحافظ على حظوظ التأهل. وقالَ ياسر: أمامنا مباراتان أمام الصين والكويت، وأتمنَّى أن نقدم الأفضل؛ لأن مستوانا كان سيئًا بالفعل، ولم نظهر بمستوانا الحقيقي.
وعن أسباب الهزيمة وهل يتحملها ميتسو؟، قالَ: يجب ألا نتكلم عن الأعذار والمدرب قام بدوره، وما أود أن أقوله إننا يجب أن نتعلم من درس هذه المُباراة وأن نسعى لتقديم الأفضل.

النشامى يحافظون على رصيدهم المثالي

 

• لاعبو المُنتخبِ الأردنيّ يحْتفلون بالتأهّل إلى الدور رُبع النهائي لبطولة كأس أمم آسيا في قطر 2011، حيث يواجه منتخب أوزبكستان متصدر المجموعة الأولى، وحصل المنتخب الأردني على المركز الثاني في المجموعة الثانية خلف الياباني المتصدّر بفارق الأهداف برصيد 7 أهداف لكل منهما.

السوري مهدد بالخسارة

• لاعبو المُنتخب السوريّ « نسور قاسيون « يؤدّون تدريباتهم استعدادًا للمُواجهة الأولى لهم مع الأخضر السعوديّ في بطولة كأس أمم آسيا قطر 2011، وغابَ عن التدريب الجماعي نَجمُه فراس الخطيب، بسبب الإصابة، وفضَّل الجهاز الفني أن يتدرّب الخطيب منفردًا كي يستعدّ للَحاق بالمنتخب.

العلامات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق
X