الدوحة – حسين أبوندا:
تصدر وسم #قطر_ترحب_بأمير_الكويت موقع (X) أمس تزامنًا مع زيارة صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة إلى الدوحة، ورحب عدد واسع من المُغردين القطريين بزيارة سموه، مؤكدين على قوة ومتانة العَلاقات القطرية الكويتية.
وفور إطلاق وسم #قطر_ترحب_بأمير_الكويت تصدر مُحركات البحث، وأكد المُغردون أن قطر والكويت يجمعهما مصير مُشترك ورؤية مُشتركة وعلاقات راسخة واحترام مُتبادَل على كافة الصُعُد، وأواصر قربى وثيقة، مؤكدين أن زيارة صاحب السمو أمير الكويت جاءت لتعزيز الروابط الأخوية وإضافة لبنة جديدة في صرح العلاقات الراسخة بين البلدين الشقيقين والتي تبلورت على مدى السنين.
وكتبَ عبدالرحمن بن سعود منشورًا قال فيه: «صاحب السمو يهدي أخاه سمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة «سيف المؤسس» وهو أعلى الأوسمة القطرية، وذلك تقديرًا لمنزلة أمير الكويت العالية وتوثيقًا لأواصر الأخوة والعلاقات الوطيدة بين الشعبين الشقيقين».
وبدوره قالَ عبدالعزيز إبراهيم آل إسحاق في منشور على موقع التواصل الاجتماعي (X): «هذا المشعل امتداد لحب صباح وسعد وجابر، طيب الله ثراهم، في قلوب أهل قطر أهلًا بضيف البلاد الكبير».
أما حمد لحدان المهندي فكتب في منشور له: «مرحبًا بأهل الكويت إخوة وأهل وعزوة»، فيما رحّب علي السادة من خلال منشور كتبه على موقع التواصل الاجتماعي (X) بعبارة: «مرحبًا بضيف قطر الكبير في صورة تعكس أثر الزيارة على الشعب القطري».
ونشرت منيرة بنت عيسى الكواري منشورًا قالت فيه: «هلا ومرحبًا مليون مرحبًا بضيف البلاد حضرة صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة، حللت أهلًا ونزلت سهلًا»، وأردفت: «لكم مَعزة خاصة يا أهل الكويت في قلوبنا».
وقالَ عبدالله بن ناصر آل ثاني: «أهلًا وسهلًا بضيف حضرة صاحب السمو أمير البلاد المُفدى، وضيف قطر حضرة صاحب السمو الأمير مشعل الأحمد الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة، أسفرت وأنورت البلاد بقدوم سموك، ربي يحفظكم ويحفظ بلادكم والشعبين الشقيقين».
وبدورها حلّت الإعلامية إيمان الكعبي ضيفة على تلفزيون الكويت، وتحدثت عن الزيارة التي قام بها أمير دولة الكويت إلى قطر، حيث أكدت أنها تأتي لتعزيز الروابط الأخوية وتضيف لبنة جديدة في صرح العلاقات الراسخة بين البلدين الشقيقين والتي تبلورت على مدى السنين.
وعبّر عبدالله لاري عن فرحته بزيارة سمو أمير الكويت، ونشر تغريدة ترحيب بسموه وقال: «الله يديم المحبة والألفة والمودة والترابط والتلاحم والأخوة بين قطر والكويت».
أما فهد المالكي فكتب منشورًا على موقع التواصل (X): «يا هلا ويا مرحبا مليون تراحيب المطر بصاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الصباح أمير الكويت في بلده قطر»، وقال إنه يوم فرحة واحتفال بزيارة سموه، فيما قال أحمد بن علي الحمادي: «الكويت وقطر قلب واحد وشعب واحد»، كما عبّر عيد بن حمد القحطاني عن فرحته بزيارة سمو أمير الكويت وكتب منشورًا: «يا مرحبا مليون مرحبا بالضيف الغالي».
ونشرَ المواطن الكويتي عيد فضلي عبارات شكر وعرفان لدولة قطر، حكومةً وشعبًا على الاستقبال الرسمي والشعبي الكبير الذي تخلله مُرافقة الطيران العسكري لطائرة سمو أمير دولة الكويت وإطلاق المِدفعية 18 طلقة ترحيبية والعرضة القطرية كانت حاضرة، مؤكدًا أنه استقبال يليق بمقام صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد.
وبدوره عبّر المواطن الكويتي فيصل عن سعادته بالاستقبال الحافل والراقي لسمو أمير الكويت، وقال: «كعادتهم دائمًا أهل قطر الشقيقة ترحيب فاخر من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المُفدى بصاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت بسِرب القوّات الجوية الأميرية القطرية واختتم بـ « شكرًا دوحة العز».
وقالَ جاسم إبراهيم فخرو في تغريدة نشرها على موقع التواصل الاجتماعي (X): «يقول الناظم…. يا مرحبا ترحيبه الصبح للشّمس حزّة عناق الليل مع طلعة النور في لحظة كلّ المعاني غدت همس والقلب غارق في بحر أنس وسرور العين عافت نومها من ضحى أمس لا شك جابرها وأنا صرت مجبور»، مؤكدًا أن أبيات الشعر تعبّر عن لسان حال أهل قطر بمناسبة زيارة سمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الأولى لبيته الثاني وكل بيوت أهل قطر بيته.
وأشارَ إلى أن قطر والكويت قلب واحد ومصير مُشترك ورؤية مُشتركة وعلاقات راسخة واحترام مُتبادل على كافة الصُعُد وأواصر قربى وثيقة، مُختتمًا حديثه قائلًا: «نرحب مليون ترحيب بسمو أمير الكويت المفدى بين أهله وأحبائه وسيشهد كيف محور الشيخ صباح الأحمد رحمه الله أضحى شريانًا رئيسيًا للدروب والقلوب».
وكتب محمد خالد الهاجري منشورًا قال فيه: «نعم . قطر كعادتها دائمًا تتميز بالحفاوة وحُسن الاستقبال المُشرّف، شكرًا لأمير قطر وحكومته وللشعب القطري الطيب الأصيل على استقبالهم الكبير لسمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، حفظه الله ورعاه».