كتب – محروس رسلان:
عبر عدد من خريجات جامعة قطر المتفوقات عن فخرهن بشرف التكريم من قبل سمو الشيخة جواهر بنت حمد بن سحيم آل ثاني، حرم سمو الأمير، مؤكدات أن رعاية سموها لحفل تخرج الطالبات المتميزات فخر كبير وهو نوع من التقدير العالي جدًا من قبل دولتنا الحبيبة قطر وقيادتها الرشيدة. وأكدن لـ الراية أنهن تسلحن بالعلم والمهارات الأكاديمية والتدريبية لخدمة الوطن والمشاركة في مسيرة التنمية والنهضة الشاملة التي تشهدها البلاد بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى.
وقلن: كل جهودنا ودراستنا في خدمة بلادنا لأننا في النهاية أبناء وبنات قطر ومن ثم ينبغي أن نبذل أقصى ما نستطيعه من جهود في سبيل خدمتها.
وأكدن استعدادهن بشكل أكبر لخدمة قطر باعتبارها الوطن الذي تربين في كنفه، حيث يعدن إليه بعد التخرج لرد العطاء بالعطاء والإحسان بالإحسان، مثمنات ما قدمته قطر العزيزة لهن ولغيرهن من الطالبات، لافتات إلى أن الجامعة أكبر داعم لطلابها لتحقيق طموحهم العلمي فضلًا عن توفير الجامعة كافة الخدمات والأنشطة للطالبات التي تجعل من البيئة الجامعية بيئة جاذبة للطالبات ومعززة للعلم.
زينة حازم: الجامعة شهدت أجمل ذكرياتنا
أكدت زينة حازم خريجة بكالوريوس العلاج الطبيعي من كلية العلوم الصحية أن يوم التخرج يوم تختلط فيه مشاعر الفرح بالتخرج والحزن على مفارقة جامعة قطر مع تعلقنا بها حيث شهدت أجمل ذكريات عمرنا التعليمية.
وقالت: الجامعة أكبر داعم لطلابها لتحقيق طموحهم العلمي فضلًا عن توفير الجامعة كافة الخدمات والأنشطة للطالبات التي تجعل من البيئة الجامعية بيئة جاذبة للطالبات ومعززة للعلم. وأضافت: أشكر الأهل على المساهمة والتضحيات التي قدموها في سبيل وصولي إلى هذا اليوم فلهم كل الشكر والتهاني.
وأكدت أن وجودها بين المتميزات شرف كبير، معبرة عن فخرها بالتكريم ضمن المتفوقات من قبل سمو الشيخة جواهر حرم سمو الأمير.
نوف المنصوري: استكمال الدراسات العليا في القانون
أكدت نوف يوسف المنصوري خريجة بكالوريوس القانون، أن شعور التخرج شعور لا يوصف حيث يتوج يوم التخرج مسيرة من الكفاح انتهت بالتخرج ضمن طالبات التميز الأكاديمي، معبرة عن فخرها بالوقوف أمام سمو الشيخة جواهر حرم سمو الأمير.
وقالت: استطعت تحقيق التميز بفضل دعم الأهل والأصدقاء الذين كانوا أبرز المساعدين لي في تلك الرحلة التي تكللت بالنجاح والتفوق. وأشارت إلى رغبتها في استكمال الدراسات العليا بمجال القانون، وقالت: بعد الدراسات العليا سأكون مستعدة بشكل أكبر لخدمة الوطن الذي تربينا في كنفه ونعود إليه بعد التخرج لنرد العطاء بالعطاء والإحسان بالإحسان لأن قطر بلادي العزيزة على قلبي والتي أشكرها على كل ما قدمته لي ولغيري من أبناء هذا الوطن.
وقالت: كل جهودنا ودراستنا في خدمة بلادنا لأننا في النهاية أبناء وبنات قطر ومن ثم ينبغي أن نبذل أقصى ما نستطيعه من جهود في سبيل خدمتها.
عائشة السعدي: كلية التربية تبني الأجيال
ترى عائشة السعدي خريجة كلية التربية بكالوريوس التعليم الثانوي قسم الأحياء، أن الدافع لالتحاقها بكلية التربية أن تساهم في إعداد جيل المستقبل الذي سيحافظ على ريادة قطر وتقدمها الحضاري، مؤكدة حبها لمهنة التدريس وشغفها بالتعليم.
وقالت: تعلمت كثيرًا من القيم الإسلامية والعربية العالية وأرغب أن أعلم النشء تلك القيم ليشبوا عليها لأنه لا خير في النشء إن لم يشب على قيم المجتمع الذي يحتضنه والوطن الذي يرعاه.
وأضافت: أي قيمة كنت اكتسبها في المدرسة سأهتم بغرسها في بناتي الطالبات، معربة عن رغبتها في الالتحاق بمهنة التدريس في أقرب وقت ممكن.
وأكدت أن التكريم من قبل سمو الشيخة جواهر حرم سمو الأمير محل فخر كبير وهو نوع من التقدير العالي جدًا من قبل دولتنا الحبيبة قطر وقيادتها الرشيدة.
ونوهت بأنها تحصد في يوم التخرج ضمن المتميزات ثمرة ما بذرته وما قامت برعايته طوال فترة سنوات الدراسة التي مضت.
ليلى الغوطي: أعتز بالتخصص في العلاج الطبيعي
عبرت ليلى ماهر الغوطي خريجة بكالوريوس العلاج الطبيعي بكلية العلوم الصحية، عن فخرها بالتكريم من قبل سمو الشيخة جواهر حرم سمو الأمير ووجودها في يوم التخرج ضمن المتفوقات، مؤكدة أن تلك اللحظات التي تعيشها تمثل أجمل لحظات الحياة سعادة وفرحًا.
وقالت: أشكر أهلي وأصدقائي وكل من دعمني طول فترة الدراسة وكلي فخر واعتزاز بالتخرج وتحقيق التفوق الدراسي في تخصص العلاج الطبيعي، مشيرة إلى التخطيط لاستكمال الدراسات العليا في العلاج الطبيعي خلال الفترة المقبلة.
ونوهت بأن جامعة قطر منذ البدء وحتى الختام كانت بمثابة منبر متميز للتعليم وإتاحة أفضل الفرص التعليمية للطلاب.
فاطمة المفتاح: شعوري اليوم صعب أن تصفه الكلمات
بدورها، قالت الخريجة فاطمة المفتاح «تخصص الإعلام مسار صحافة مطبوعة وصحافة الإنترنت»: كان أحد أحلامي أن أكون من الطلبة المتميزين في حفل تخرجي، وها أنا ذا أقف على ناصية الحلم. إضافة إلى تكريمي في قائمة العميد مدة أربعة فصول دراسية، وقائمة نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية في خمسة فصول دراسية. ومن أهم الإنجازات تحقيقي للدرجات العالية خلال مسيرتي، يعدُّ من أكثر الإنجازات التي سعيت إلى تحقيقها، إضافة إلى البحوث والدراسات التي شاركت بها، وأيضًا قدمت ورشة لتوعية المجتمع الجامعي بالاضطرابات النفسية بحكم تخصصي الفرعي في علم النفس، فقد كانت هذه الورشة مِن أهم النقاط المحورية التي سعيت إلى توعية المجتمع من خلالها بهدف الإصلاح المجتمعي. وشاركت أيضًا في كتابة وتحرير ونشر تحقيق في صحيفة الجامعة.
وأضافت فاطمة: شعوري اليوم من الصعب أن تصفه الكلمات، فهذه السعادة التي تغمرني هي نقطة البداية، فأنا أطمح إلى إكمال دراساتي العليا واكتساب المزيد من المعرفة. لكنني اليوم فخورة جدًا بنفسي وبهذا الإنجاز. فالتخرج هو أهم محطات حياة الإنسان. وتابعت فاطمة: جامعة قطر مثلت لي الأمان والنجاح والطموح، فهي مؤسسة تعليمية رائدة وفرت لنا بيئة تعليمية متقدمة من ناحية الأجهزة المستخدمة وأيضًا التقنيات والبرامج.
آمنة المناعي: أتمنَّى أن يكون لي دور قيادي في الطب
أعربتِ الخريجةُ آمنة مُحمَّد المناعي – «تخصّص طبّ عام» – عن سعادتِها بالإنجازات التي حقَّقتها خلال مسيرتِها الأكاديمية في كلية الطب بجامعة قطر، مدّة ستّ سنوات، مثل إدراجها على قائمة نائب رئيس الجامعة، وقائمة العميد في أغلب الفصول الدراسية، واختيارها لتمثيل كلية الطبّ للقيام بتدريب عملي في مُستشفى Mater Olbia والذي يقع في سردينيا الإيطالية، فضلًا عن العديد من الأبحاث العلمية والتي نُشر بعضُها في المجلات العلمية العالمية.
وأضافت آمنة: «سعيدة بانتهاء المرحلة الجامعيَّة بنجاح وتفوُّق، وأتمنَّى النجاحَ في حياتي العملية القادمة، وأن يكون لي دور قيادي وكبير في مجال الطبّ، وأن أساهم في تطوير مجال الطب في بلدي قطر. معربةً عن فخرها بالتخرّج في هذا الصرح الوطني، الذي يشهد تطورًا سريعًا ينافس الجامعات العالميّة، وأتمنّى لجامعة قطر كل التطوُّر والتقدّم. كما أسعى إلى إكمال دراستي في تخصص الطبّ الباطني بمستشفى حمد، والاستفادة من الخبرات داخل الدولة وخارجها من خلال التّدريب في مُستشفيات عالمية. ولا شكَّ أنَّ الشهادةَ الجامعيَّة تمثل ضمانًا؛ لأنَّها خُطوة أساسية في مشواري العلمي الذي سيستمرّ – بإذن الله – لتحقيق أعلى الشّهادات لخِدمة الوطن والبشرية في مجال الطبّ».
شيخة المريخي: رحلتي الجامعية تعكس تفرد تجربتي
ترى الخريجة شيخة سعيد المريخي «تخصص التربية الفنية» أن لحظة التخرج والحصول على درجة البكالوريوس، هي شعور بالفخر والإنجاز. لحظة تعكس العمل الجاد والتفاني الذي واجهته خلال السنوات الدراسية. مشيرة إلى أن طموحاتها تتسم برغبة قوية في إلهام الطلاب ودفعهم نحو اكتشاف مواهبهم الفنية، وبناء الهوية الفنية للإسهام في إثراء المجتمع بالجمال والتفاعل الفني، بما يسهم في الارتقاء بالحياة الثقافية والفنية للمجتمع القطري.
وأضافت: في رحلتي الجامعية، حققت عدة إنجازات تعكس تفرد تجربتي. فقد اخترتُ لبرنامج التميز الأكاديمي، وشاركت في العديد من معارض الفنون، بما في ذلك مع نادي الفنون التشكيلية. وأيضًا مشاركتي في معارض قسم التربية الفنية. وقد رُشِّحتُ لرئاسة نادي الفنون التشكيلية ومشاركتي في عدة مسابقات. واختتمت بقولها: جامعة قطر تمثل لي رمزًا حيًا للتحصيل العلمي والتطور الشخصي.
حفصة الجناحي: أنتظر فتح باب الدراسات العليا في علم النفس
من جانبها، قالت الخريجة حفصة أحمد الجناحي «تخصص علم النفس»: أكبر إنجاز حققته أثناء دراستي هو محافظتي على المستوى الأكاديمي المرتفع، وانتُخبتُ عضوًا في المجلس الطلابي خلال الفترة الانتخابية 2020-2021 و2021-2022، وقمنا خلالها بتنظيم برنامج توعوي يهدف لنشر ثقافة النزاهة الأكاديمية وضرر الغشّ على الأفراد والمجتمع أثناء فترة الدراسة الأكاديمية وما بعدها، وتم ذلك عن طريق حملة إلكترونية نظرًا لجائحة كورونا التي فرضت علينا التعليم عن بُعد. وأما الشهادة الجامعية فهي مثل حجر الأساس لبداية الطريق نحو المزيد من العلم والتطور الذاتي والمهني الذي من خلاله يفتح لي آفاق العمل وخدمة الوطن. معربة عن طموحها بأن تكمل مسيرتها العلمية، لتقدم ما ينفع الإنسانية ويرفع اسم قطر عاليًا. أما عن أهدافها العلمية فقالت: أنتظر فتح باب الدراسات العليا في مجال علم النفس بجامعة قطر، لأتمكن من الاستمرار في هذا الطريق الشاق المشوق، وفي انتظار ذلك سأستمر في متابعة أحدث الأبحاث العلمية في مجال دراستي لأستمر في رفع حصيلتي العلمية وتحديثها دائمًا.
بدور الصيعري: تأهيل الطلاب لسوق العمل
قالت الخريجة بدور عبد الهادي الصيعري «تخصص الإدارة العامة والإدارة الدولية»: أكبر إنجاز حققته عندما كنت طالبة هو تفوقي الدراسي وحصولي على شهادة قائمة العميد لأكثر من مرة، وكان وجود عائلتي هو الدافع القوي الذي جعلني أكثر قوة وصبرًا فلهم الشكر والثناء، ولولاهم بعد توفيق الله لما وصلت لهذه اللحظة. وأضافت: «اختيار التخصص لرغبتي ولميولي الإدارية، فقد كانت مقررات الإدارة كافية ووافية لجعلي أكثر معرفة لمتطلبات العمل من خلال الكثير من المهارات المكتسبة خلال مسيرتي التعليمية ومنها القيادة وكيفية إدارة المشاريع والتفكير النقدي والتسويق وغيرها الكثير، أيضًا اكتسبت خبرة أكثر عندما التحقت بالعمل الميداني وهذا المقرر كان من أهم المقررات في مسيرتي لكونه أول خطوة لي في مجال العمل وتطبيقي لما درسته فقد كانت تجربة فريدة ومفيدة جدًا، فبعد توفيق الله أولًا تعدُّ الشهادة قوة لمواجهة متغيرات الحياة، والعلم نور يضيء لنا».
سلمى القحطاني: كنت أمية حتى عمر 27 عامًا
قالت الخريجة سلمى مسرع مهدي آل شويل القحطاني «تخصص دراسات إسلامية»: أولًا أنا كنت أمية لا أقرأ ولا أكتب حتى بلغت من العمر 27 عامًا. ولدي 7 أبناء ولم أكن متعلمة وفي عام 2006 التحقت بمدارس محو الأمية في قطر حتى أكملت الثانوية العامة عام 2017 وبعدها التحقت بجامعة قطر بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية. توظفت في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بشهادة سادس ابتدائي وها أنا ذا أكملت الشهادة الجامعية ولله الحمد. وفيما يتعلق بحياتي العملية أسعى إلى أن أحصل على شهادة الدكتوراه وأنشر العلم والمعرفة لمن يحتاجها. وكان لأسرتي الأثر الكبير في دعمي وتشجيعي ومساندتي بكل ما أحتاجه لإكمال دراستي. وكان من أهم الداعمين لي في هذه المرحلة الدراسية «زوجي د. مهدي القحطاني» وأبنائي. أشعر بالفخر والاعتزاز بأني انتقلت من مرحلة الأمية إلى مرحلة المتعلمة وفي التخصص الذي أطمح له بأفضل الجامعات في الدولة «جامعة قطر»، وأتمنى أن أكمل الدراسات العليا في التخصص وفي الجامعة نفسها.
لالة عائشة أحمد: طموحي الحصول على الدكتوراه في اللغة العربية
من جهتها أوضحت لالة عائشة أحمد خريجة بكالوريوس اللغة العربية «تخصص فرعي ترجمة» من كلية الآداب والعلوم، أن وجودها بين المتميزات في هذا الحفل شعور رائع، معبرة عن فرحتها الغامرة بشرف التكريم من قبل سمو الشيخة جواهر حرم سمو الأمير.
وقالت: غيرت التخصصات عدة مرات ثم انتهيت إلى اللغة العربية كونها هوايتي المفضلة منذ الصغر، والآن أنا في أول فصل بالماجستير في اللغة العربية وطموحي الحصول على الدكتوراه في اللغة العربية.
وأضافت: ترأست عدة نواد ضمن أنشطة الجامعة خلال الدراسة كما استفدت من برنامج التوظيف الطلابي لمدة ثلاث سنوات حيث اكتسبت خبرة ودرست خلال ذلك لـ 500 طالبة بالجامعة وكنت رئيسًا للنادي الشعري ورئيس لجنة الفعاليات في المنظمات الطلابية للتطوير المهني وأمينة السر لنادي الكتاب، لافتة إلى تكريمها كثيرًا من قبل الجامعة على مستوى القسم وعلى مستوى الكلية وعلى مستوى الجامعة.
سارة العمادي: تغلبت على تحديات كوني أمًّا وطالبة
قالت الخريجة سارة عبد الله العمادي «تخصص دراسات عربية-ابتدائي»: أكبر إنجاز حققته هو المحافظة على مستواي العلمي بالرغم من كل التحديات التي تواجهني في الحياة كوني أمًّا وطالبة، فكان لذلك الأثر الكبير في دفع نفسي لإنهاء دراستي بأفضل النتائج. شعوري لا يوصف، وطموحي أن أتمكن من مواصلة الدراسة للحصول على الدكتوراه وإعطاء أبنائي وأفراد مجتمعي كل الدعم في زيادة العلم والثقافة والوصول لأهدافهم في الحياة». وأضافت: جامعة قطر هي البيت الذي ساعدنا على تحقيق حلم الحصول على الشهادة الجامعية، ووجود أعضاء هيئة تدريس سهّل ذلك، وكان له الأثر الكبير في حياتي، وأريد أن أوصل لجميع المعلمين عظمة هذه الرسالة ووجوب حب هذه المهنة مع إعطائها كل الأهمية والنهوض بالأجيال، لأن كوني معلمًا يعني كوني مربيًا أولًا، والبحث عن التطوير دائمًا هو شعار المعلم الناجح. أحب أن أكون شخصًا مؤثرًا في من حولي ووجدت في تخصص المعلم كل ما أحتاجه من تأثير وزراعة قيم وأفكار لدى الطلاب ستستمر معهم بإذن الله مدى العمر.
مريم المهندي: عائلتي الداعم الأول والأخير
قالت الخريجة مريم محمد المهندي «تخصص قانون»: في البداية لم أختر تخصصي «القانون» عن قناعة، ولكن منذ أول مادة «مدخل إلى القانون» درستها، بدأت فعلًا أحب التخصص وأقتنع به، حيث وجدت نفسي أندمج كثيرًا في مواضيع القانون المختلفة، وأرى أنه من أهم وأمتع التخصصات التي تتيح للطالب مجالات عديدة وثرية بمعلومات قانونية تسعفه في حياته، وكانت عائلتي الداعم الأول والأخير لي. مضيفة: لدي شعور مختلط، فأنا أشعر بالإنجاز بأنني أنهيت أول مشوار جامعي لي، وفي الوقت نفسه أشعر أنها كانت أيامًا وذكريات جميلة ستبقى دائمًا بالذاكرة وأطمح أن أدرس الماجستير في تخصص القانون.