تورنتو – وكالات:

توصلت دراسة، أجرتها «جامعة تورنتو» الكندية، إلى فك شفرة العلامات الطبيعية للشيخوخة، التي يُمكن أن تحدث بسبب حالات دماغية خطيرة عندما يتعلق الأمر بكيفية تحدث الأشخاص، بحسب ما نشرته «ديلي ميل» Daily Mail البريطانية.

وقالت الدراسة: إن أولئك الذين لم يتمكنوا من التعبير بسرعة عما كانوا ينظرون إليه في الصور كانوا أكثر عرضة لقول الكلمة الخطأ، وإن نسيان اسم شخص أو مكان أو صعوبة في العثور على الكلمات، هي على سبيل المثال، أمور طبيعية ومرتبطة باسترجاع الذاكرة، لكنها تزداد سوءًا مع التقدم في السن، لافتين إلى أن الكلام البطيء، والتوقفات، واستخدام نفس مجموعة الكلمات لدى أحد أفراد الأسرة من المسنين، ربما تكون علامة تحذير مبكرة من الخرف أو أعراض مبكرة للإصابة بمرض باركنسون.