المحليات
حولوا شغفهم إلى خطوة مستقبلية للدراسة الجامعية .. طلاب وطالبات لـ الراية :

الأمن السيبراني.. طموح الشباب الوظيفي

وضع طرق لحفظ البيانات وحمايتها من التدمير ومنع تسربها

التخصص مطلوب في كافة القطاعات مع زيادة المعاملات الرقمية

حماية الأنظمة والشبكات الإلكترونية والمعلومات من الهجمات السيبرانية

طرق لحماية المعلومات بكافة أنواعها خاصة الحساسة كالبيانات المالية والطبية والشخصية

يمكن لأي اختراق أن يؤدي إلى سرقة المال أو الهوية أو حتى التسبب في إضرار بالسُمعة

الدوحة – إبراهيم صلاح:

أكد عدد من طلاب وطالبات المرحلتين الإعدادية والثانوية اختيار دراسة تخصص الأمن السيبراني خلال الدراسة الجامعية مع زيادة أهمية التخصص خلال السنوات الأخيرة وارتباطه بكافة قطاعات البلاد ودوره الرئيسي في حماية البيانات والأموال والحد من حالات الاختراق والاحتيال الإلكتروني. وأشار هؤلاء في تصريحات خاصة لـ الراية إلى مساهمة المعسكر الشبابي للأمن السيبراني الذي نظمته الوكالة الوطنية للأمن السيبراني الذي اختُتمت فعالياته في 15 أغسطس الجاري في تعزيز مفهوم الأمن السيبراني وتحويل شغفهم من استخدام الأجهزة الذكية إلى كيفية حمايتها ومعرفة طرق الاختراق والحد منها بالإضافة إلى البرمجة وإنشاء التطبيقات والمواقع والأرقام السرية.

وأكدوا ارتباط تخصص الأمن السيبراني بكافة التخصصات الجامعية لأن كل القطاعات تقدم خدماتها الإلكترونية وكافة المعاملات أصبحت رقمية وبالتالي فرص الاختراق لها أصبحت أكبر، ومنع ذلك مسؤولية متخصصي الأمن السيبراني بجانب دورهم في وضع طرق لحفظ البيانات وحمايتها من التدمير ومنع تسربها.

ورأوا أن الأمن السيبراني يقدم الحلول الممكنة لأي ثغرات أمنية مع وضع طرق لأساليب الدفاع والحماية السيبرانية، وهي وظيفة الهاكرز الأخلاقي الذي يفهم ويعلم كيفية البحث عن مواطن الضعف والثغرات في الأنظمة المستخدمة ويستخدم نفس المعرفة والأدوات التي يستخدمها المخترق ولكن بطريقة شرعية وقانونية لتقييم الوضع الأمني للنظام. وبينوا عناية التخصص لحماية الأنظمة والشبكات الإلكترونية والمعلومات من الهجمات السيبرانية ويتضمن جميع الإجراءات والتقنيات المُستخدمة للتعامل مع التهديدات السيبرانية وحماية البيانات الحساسة من الاختراق والتلاعب، موضحين أن الإنترنت غيَّر الاتصال نحو الأفضل، ولكن إلى جانب الفوائد تأتي مخاطر جديدة ، حيث إنك تترك مؤسستك عرضة للسرقة والاحتيال وحتى تدمير الأصول الرقمية إذا لم تكن محمية بشكل كاف من التهديدات على الإنترنت وكذلك حماية المعلومات بكافة أنواعها خاصة الحساسة كالبيانات المالية والطبية والشخصية حيث يمكن لأي اختراق أن يؤدي إلى سرقة المال أو الهوية أو حتى التسبب في أضرار بالغة للسمعة.

ودعوا إلى أهمية تعزيز وعي الشباب بمفاهيم الأمن السيبراني والسلامة الرقمية وتعزيز قدراتهم على التعامل الآمن والفعال ومع الإنترنت والتكنولوجيا الحديثة فضلًا عن تعزيز قدراتهم السيبرانية والمسؤولية الاجتماعية.

خليل الحمادي:

التسلح بأساسيات الأمن السيبراني مهم

أكد الطالب خليل الحمادي سعي العديد من الطلاب إلى الولوج لتخصص الأمن السيبراني في ظل أهميته الكبرى ودخوله في مختلف التخصصات وسعيه لدخول التخصص خلال الدراسة الجامعية، لاسيما أن السنوات الأخيرة أثبتت أهمية أن يتسلح كافة الطلاب بأساسيات الأمن السيبراني سواء عن طريق حماية الأجهزة الذكية.

وقال: خلال المعسكر الشبابي للأمن السيبراني تعلمنا أهمية تجنب الرد على أي رسالة غريبة أو مشبوهة وإنشاء رقم سري يصعب تخمينه، وعدم مشاركة البيانات والمعلومات الخاصة وعدم الرد على أي اتصال إذا لم يكن الرقم مسجلًا على الجوال مع إمكانية التعرف إذا ما كان المتصل يريد النصب والاحتيال وذلك عبر عدم الرد، ومن ثم الاتصال بالرقم مرة أخرى وإذا تبين أن الرقم مغلق فهو إذنْ مشبوه، وكذلك على مستوى البريد الإلكتروني والمواقع.

حسن الجابر:

حماية البيانات أهم أهداف الأمن السيبراني

أشار الطالب حسن الجابر إلى سعيه لدراسة تخصص الأمن السيبراني خلال المرحلة الجامعية في ظل مساهمة المخيم الشبابي للأمن السيبراني على تعزيز مهارات الطلاب حول أساسيات الأمن السيبراني الخاصة بالبرمجة والهاكرز وسبل حماية جميع أنواع البيانات من السرقة والخسارة وجذبه لهذا التخصص الذي أصبح مهمًا ومساندًا لكافة التخصصات.

وقال: تعلمت كثيرًا عن أنواع المخترقين وما يمكنهم أن يفعلوه، وطرقهم الخفية التي من شأنها الحصول على معلومات أي فرد وصفحات الويب وكيفية برمجتها، موضحًا أن تلك المعلومات أصبحت مهمة جدًا للجيل الحالي ويجب على الجنسين البنين والبنات أن يكونوا مُلمين بها في ظل الاستخدام الموسع للأجهزة الذكية.

عبدالرحمن القحطاني:

 تقديم الحلول لأي ثغرات أمنية

لفت الطالب عبدالرحمن القحطاني إلى ضرورة وعي الطلاب بتخصص الأمن السيبراني وأهميته على مستوى كافة القطاعات،ما من شأنه أن يقدم الحلول المُمكنة لأي ثغرات أمنية مع وضع طرق لأساليب الدفاع والحماية السيبرانية، وهي وظيفة الهاكرز الأخلاقي الذي يفهم ويعلم كيفية البحث عن مواطن الضعف والثغرات في الأنظمة المستهدفة ويستخدم نفس المعرفة والأدوات التي يستخدمها المخترق ولكن بطريقة شرعية وقانونية لتقييم الوضع الأمني للنظام.

وقال: هناك أهمية كبرى لتعزيز وعي الشباب بمفاهيم الأمن السيبراني والسلامة الرقمية وتعزيز قدراتهم على التعامل الآمن والفعال ومع الإنترنت والتكنولوجيا الحديثة فضلًا عن تعزيز قدراتهم السيبرانية والمسؤولية الاجتماعية.

راشد الكبيسي:

توخي الحذر من الاختراق

أعرب الطالب راشد الكبيسي عن طموحه لدراسة تخصص الأمن السيبراني خلال المرحلة الجامعية في ظل تعرفه على أساسيات التخصص من خلال مشاركته في المخيم الشبابي للأمن السيبراني وقال: كانت معلوماتي بسيطة جدًا حول الأمن السيبراني ولا تتعدى كيفية توخي الحذر من الاختراق، ولكن المخيم أسهم في زيادة معلوماتي حول البرمجة وكيفية إخفاء المعلومات عن المخترقين وما هي الطرق التي يمكن من خلالها الحماية من الاختراق. وتابع: تخصص الأمن السيبراني ليس مقتصرًا في الوقت الحالي على الحماية من الهجمات والمخترقين وإنما تحتاجه كافة القطاعات في كيفية حفظ بياناتها وحمايتها من التدمير.

خليفة النصر :

دراسة الأمن السيبراني عبر البرمجة

لفت الطالب خليفة نايف النصر إلى سعيه إلى دراسة الأمن السيبراني عبر البرمجة في ظل أهمية هذا التخصص في الوقت الحالي، وكيفية إنشاء برامج وتطبيقات ومواقع وحمايتها في نفس الوقت، موضحًا أن الأمن السيبراني يوجب على أي طالب في أي تخصص تعلم أساسياته التي من شأنها أن تطور مستواه ومعارفه الأكاديمية. وقال: المتعارف عليه أن تخصص الأمن السيبراني هو تخصص للمهتمين بعلوم الكمبيوتر ولكن في وقتنا الحالي يجب أن يكون كل فرد على وعي كاف بأساسيات الأمن السيبراني التي تخدم تخصصه سواء كان في الهندسة أو الطب وكذلك على مستوى كليات التربية.

المقدام الخالدي:

وظائف الأمن السيبراني الأسرع نموًا

أشار الطالب المقدام عيسى الخالدي إلى سعيه لدراسة تخصص الأمن السيبراني في المرحلة الجامعية لأن وظائف الأمن السيبراني من بين مجالات تكنولوجيا المعلومات الأسرع نموًا والأكثر طلبًا، فإن الوظائف في مجال الأمن السيبراني توفر إمكانية تحقيق أرباح عالية وتجارب مثيرة للاهتمام ومتنوعة. وقال: تخصص الأمن السيبراني بحر كبير من المعلومات الذي من خلاله يمكن معرفة كيف تصل الرسالة عبر التطبيقات ومن يراها وكيفية حمايتها، مشيرًا إلى سعيه لدراسة التخصص مستقبلًا.

نايف الكواري:

تحول الشغف لرغبة في الدراسة

أكد الطالب نايف الكواري مساهمة المخيم الشبابي للأمن السيبراني في رفع شغفه بهذا التخصص وزيادة معرفته في مجال الحماية والبرمجة وطرق الاختراق والمساهمة في تحول هذا الشغف إلى رغبة لدراسة التخصص أثناء مرحلة الدراسة الجامعية.

وقال: لقد غير الإنترنت الاتصال نحو الأفضل ولكن إلى جانب الفوائد تأتي مخاطر جديدة، إنك تترك مؤسستك عرضة للسرقة والاحتيال وحتى تدمير الأصول الرقمية إذا لم تكن محمية بشكل كاف من التهديدات على الإنترنت، وكذلك حماية المعلومات بكافة أنواعها خاصة الحساسة كالبيانات المالية والطبية والشخصية، حيث يمكن لأي اختراق أن يؤدي إلى سرقة المال أو الهوية أو حتى التسبب في أضرار بالغة للسمعة.

عبدالله العمادي:

 أكثر الوظائف تجددًا وتنوعًا

قال الطالب عبدالله إبراهيم العمادي: اخترت أن أدرس تخصص الأمن السيبراني مستقبلًا في ظل إمكانية أن يبتكر الفرد حلولًا لمنع أي اختراق، فضلًا عن الدور المهم لوظيفة متخصص الأمن السيبراني في حماية البيانات والتي أصبحت مهمة في مختلف القطاعات والتي تعتبر من أكثر الوظائف تجددًا وتنوعًا مع تعدد المهام المنوطة بها.

 وتابع: خلال المخيم الشبابي للأمن السيبراني أصبحت لدي خبرة في كيفية حماية الأرقام السرية عن طريق البرمجة وإنشاء موقع متخصص لحفظ تلك البيانات بطريقة آمنة ومشفرة في ظل التعليم والتدريب من قبل المتخصصين بشكل مباشر.

 محمد المحمود:

دراسة البرمجة خطوتي القادمة

أكد الطالب محمد المحمود مساهمة المخيم الشبابي للأمن السيبراني في تحول مستواه من مبتدئ إلى مهاري في البرمجة وتصميم البرامج وذلك خلال 20 يومًا من التدريب النظري والعملي، خاصةً أنه لدى دخوله للمعسكر كان مستواه لا يتعدى المعلومات الأساسية في البرمجة، ومع تدربه على أيدي الخبراء تكونت لديه خبرة في البرمجة وإمكانية إنشاء البرامج. وقال: اتضحت لدي الصورة حول تخصص الأمن السيبراني وخاصةً البرمجة وسأسعى إلى دراستها مستقبلًا خلال دراستي الجامعية لاسيما وأنني حاليًا في الصف العاشر وممكن أن أطور مستواي لحين دخول الدراسة الجامعية والالتحاق بالتخصص.

عيسى الأنصاري:

حبي للكمبيوتر رفع وعيي بأهمية الأمن السيبراني

لفت الطالب عيسى الأنصاري إلى تعلقه بالكمبيوتر من الصغر ومساهمة المخيم الشبابي للأمن السيبراني في تحول هذا الحب إلى الحصول على خبرات ما بين البرمجة واستخدام لغة البايثون وطرق الاختراق وكيفية الحماية منها، مما زاد من شغفي للدراسة والتخصص في مجال الأمن السيبراني. وقال: سأسعى خلال العام القادم للالتحاق بتخصص الأمن السيبراني في أفضل الجامعات العالمية بعد استكمالي للمرحلة الثانوية والعودة مجددًا لأكون أكثر فائدة لبلادي وخدمتها من خلال هذا التخصص المهم جدًا.

حمد المحشادي:

 إيجاد الحلول للثغرات وحالات الاختراق

لفت الطالب حمد المحشادي إلى مساهمة المخيم الشبابي للأمن السيبراني في تعرفهم بتخصص الأمن السيبراني خلال الدراسة الجامعية في ظل تعلمه لأساسيات التخصص خاصةً على مستوى الاختراق وطرقه وكيفية الحماية منه، وما دور متخصص الأمن السيبراني في إيجاد الثغرات ووضع حلول لها. وقال: من أكثر التخصصات الذي وجدت نفسي قادرًا على العطاء فيها والقيام بأدوار متعددة جميعها مفيدة للأفراد والشركات ومهمة جدًا في وقتنا الحالي مع التطور الكبير لكافة الخدمات وتحولها للخدمات الرقمية وبالتالي زيادة فرص اختراقها أو تعطلها وهنا يأتي دور متخصص الأمن السيبراني الوحيد القادر على إيجاد الحلول لذلك.

مريم اليامي:

حياتنا كلها مرتبطة بالأجهزة الذكية

لفتت الطالبة مريم ناجي اليامي بالصف الثاني عشر إلى تطلعها لدراسة تخصص الأمن السيبراني خلال الدراسة الجامعية للمساهمة في حماية البيانات ونشر الوعي بأساليب الاختراق الشائعة. وقالت: دخولي للمعسكر الشبابي للأمن السيبراني أسهم في تأكدي من أهمية دراسة تخصص الأمن السيبراني في ظل تنوعه وتعدد مهامه والتي أصبحت مرتبطة بكل استخدام لنا عبر الأجهزة الذكية، موضحة أن الأمن السيبراني لم يعد شيئًا إضافيًا وإنما أصبح رئيسيًا خلال نقرة عبر الأجهزة الذكية ما من شأنه أي يحمي البيانات وعدم الإلمام به جيدًا ممكن أن يسهم في خسارات لا يمكن وصفها.

سارة الدوسري:

التخصص بوابة لكافة قطاعات البلاد

أشارت الطالبة سارة الدوسري من أكاديمية قطر الدوحة إلى عزمها دراسة تخصص الأمن السيبراني في المرحلة الجامعية لاسيما مع عناية التخصص لحماية الأنظمة والشبكات الإلكترونية والمعلومات من الهجمات السيبرانية، ويتضمن جميع الإجراءات والتقنيات المستخدمة للتعامل مع التهديدات السيبرانية وحماية البيانات الحساسة من الاختراق والتلاعب.

مريم عبدالله:

الوظيفة الأكثر طلبًا

أكدت الطالبة مريم عبدالله أن كل ما يرتبط بالأجهزة الحديثة مهم للتعلم خاصةً على مستوى الأمن السيبراني الذي يعد أبرز التخصصات التي يجب أن يدرسها كافة الطلبة من البنين والبنات في ظل ارتباطها بجميع الوظائف والمجالات حيث لا يمكن أن تكون هناك جهة إلا وبها متخصص في الأمن السيبراني، وتعتبر الوظيفة الأكثر طلبًا في كل دول العالم. وقالت: في السنوات الأخيرة انتشر المخترقون في كل مكان وتنوعت أساليبهم وطرقهم التي تهدف بصورة كبيرة إما لسرقة البيانات أو الأموال ولا يمكن إيقافهم إلا عن طريق الأمن السيبراني، موضحة أنها تفكر في اختيار تخصص في الأمن السيبراني خلال الدراسة الجامعية.

شريفة المنصوري:

مطلوب في كافة القطاعات

رأت الطالبة شريفة عبدالعزيز المنصوري أن تخصص الأمن السيبراني كبير ومرتبط بالعديد من المجالات وله مستقبل في مختلف القطاعات بالدولة لاسيما وأنه يحتوي على البرمجة وحماية البيانات وطرق الحد من الاختراق إلى جانب تكنولوجيا المعلومات وجميعها مطلوبة في كل مكان خاصةً وأن التطور التكنولوجي ربط الوظائف جميعها وكافة المعلومات والتي تتم عبر الشبكة العنكبوتية.

وتابعت: لكل منا حساب خاص في مختلف المنصات والبنوك وشركات الاتصالات وغيرها، وبالتالي هناك فرصة للاختراق، ومن خلال الأمن السيبراني يمكن حماية كل تلك البيانات بدايةً باختيار الرقم السري المناسب الذي لا يحتوي على أي معلومات شخصية.

سارة جميل:

الدمج ما بين الطب والأمن السيبراني

أشارت الطالبة سارة جميل بالصف الثاني عشر إلى سعيها للدمج ما بين دراسة أساسيات الأمن السيبراني إلى جانب دراسة الطب خلال دراستها الجامعية في ظل التقدم التكنولوجي ودخوله في كافة المجالات كالمستشفيات والمحلات التجارية والبنوك وغيرها. وقالت: كلما زادت أهمية التكنولوجيا في حياتنا واستخدامنا لها كلما زادت أهمية الأمن السيبراني، ولذلك يجب على كل طالب جامعي أن يكون ملمًا بأساسيات الأمن السيبراني لأنه سيخدمه في تخصصه أيًا كان، موضحة أنها لديها حيرة في أي مجال تدرس الطب أم الأمن السيبراني ولكن لن تستغني عن معرفة أساسيات الأمن السيبراني أيًا كان التخصص الذي سوف تدرسه.

نورة الكواري:

وظائف المستقبل مرتبطة بالأمن السيبراني

لفتت الطالبة نورة الكواري بالصف الحادي عشر من مدرسة قطر التقنية للبنات تخصص IT إلى مشاركتها في المعسكر الشبابي للأمن السيبراني للتعرف على أساسيات الأمن السيبراني واختصاصاته ومدى أهميته وأبرز الوظائف التي يمكن أن يتيحها مستقبلًا. وقالت: أطمح في استكمال دراستي الجامعية بتخصص الأمن السيبراني خاصةً في ظل الفرص الوظيفية العديدة التي يوفرها وطبيعة العمل المتنوعة والمتغيرة باستمرار فضلًا عن الدور الكبير في الحد من أي اختراقات أمنية للشركات أو الوزارات.

رسيل المهندي:

 أكثر التخصصات أهمية

أكدت الطالبة رسيل ثنيان المهندي بالصف التاسع طموحها في دراسة تخصص الأمن السيبراني في ظل ما يحققه من أمان للأفراد والمؤسسات خاصةً على مستوى حماية الحسابات المالية التي تتعرض للاختراق. وقالت: مطلوب كوادر متخصصة في الأمن السيبراني ولذلك قررت درسة هذا التخصص الجامعي نظرًا لأهميته القصوى.

العنود المهندي:

 الحماية من الهجمات الإلكترونية

رأت الطالبة العنود محمد المهندي أن تخصص الأمن السيبراني أصبح مهمًا كأهمية كيفية معرفة استخدام الأجهزة الذكية، ليكون الفرد قادرًا على الحماية من أي هجمات إلكترونية خاصةً مع انتشار المخترقين حول العالم الذين يحاولون بشكل يومي اختراق مختلف أنواع الحسابات لأهداف عديدة أبرزها سرقة الأموال والبيانات.

العلامات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق
X