بمشاركة 450 طالبًا ومشرفًا

معسكرات خدمة مدنية لطلاب الثانوية

الدوحة – الراية:

 في عددها الصادر بتاريخ 27 يناير 1986، نشرت الراية تقريرًا عن معسكر الخدمة المدنية لطلاب المراحل الثانوية والتي جاءت في إطار الخطة العامة للتربية الاجتماعية وبهدف تدريب الطلاب البنين على تحمل المسؤولية وترسيخ القيم الاجتماعية الحميدة في نفوسهم ومنها احترام العمل اليدوي والمحافظة على الممتلكات العامة وتنمية روح العطاء والولاء للمجتمع.

وذكر التقرير أنه شاركت في يوم الخدمة العامة مدرسة الدوحة الثانوية والاستقلال خليفة وأحمد بن حنبل والريان الجديد وابن تيمية الثانوية والخور والشمال والمعهد الديني والتجارة الثانوية حيث اشترك في هذه المعسكرات ما يقارب من 450 طالبًا ومشرفًا وذلك تحت إشراف مديري المدارس والوكلاء وجميع أعضاء هيئة التدريس بالمدارس، حيث تضمنت المعسكرات العديد من نشاطات الطلاب ومنها إصلاح أثاث المدارس ومرافقها وزراعة بعض الأشجار وشتلات الزهور وتدريب بعض الطلاب على عمل بعض الإسعافات الأولية وإعداد لوحات إرشادية وتربوية.

 تنفيذ الطريق الدائري الرابع

في عددها الصادر بتاريخ 21 فبراير 1985، نشرت الراية تصريحات لسعادة السيد خالد بن عبد الله العطية وزير الأشغال العامة آنذاك، أكد فيها أن الخطة الحالية لإدارة الهندسة المدنية بالوزارة يتم التركيز فيها على خطوط الطرق الفرعية وربط الطرق الرئيسية بالطرق الداخلية الموصلة بين الشوارع الدائرية لتسهيل حرية المرور وإيجاد خيارات مرورية كثيرة، حيث رصدت الوزارة في ذلك العام 550 مليون ريال قطري لمشاريع الطرق والمجاري حيث تم خلال هذا العام الانتهاء من الطريق الدائري الرابع وإعادة بناء الطريق الدائري الثالث

وطريق المرخية وجسر خليفة إلى جانب تخطيط عدد من الطرق الرئيسية.

لوحات بأسماء الشوارع في الدفنة

في عددها الصادر بتاريخ 23 فبراير 1986، نشرت الراية خبرًا مفاده بدء بلدية الدوحة بتركيب لوحات أسماء الشوارع بالمنطقة الأولى المحددة لذلك وهي المنطقة رقم 64 التي تقع بمنطقة الدوحة الجديدة «الدفنة»، حيث قامت الراية، بجولة استطلاعية حول المنطقة والتقطت العدسة صورًا لمجموعة من اللوحات المعدنية التي تم تثبيتها والتي حملت أسماء شارع الجامعة والمرضية والاستقلال وشارع خليفة.

وصرح مصدر مسؤول ببلدية الدوحة أنه تم اعتماد أربعة أساليب لتثبيت هذه اللوحات وهي استعمال الأعمدة الخاصة وأعمدة الكهرباء وجدران المباني

والأسوار القائمة، وأضاف المصدر أنه تم تسمية أسماء الشوارع الرئيسية بالمنطقة والتي حملت أسماء شارع التقدم- المعمورة – الوسيل – الخيرية – الوجبة- النعمان.

 الترخيص لـ 4027 نشاطًا تجاريًا وصناعيًا

بتاريخ 26 يناير 1986، نشرت الراية تقريرًا حول الأنشطة التجارية في الدولة، جاء فيه أن العدد الإجمالي للمحال التي حصلت على تراخيص من بلدية الدوحة لمزاولة المهن المختارة من الأنشطة التجارية والصناعية والعامة المماثلة خلال العام 1985، بلغت 4027 محلًا منها 1108 محلات حصلت على تراخيص للمرة الأولى والباقي حصل على تجديد لتراخيص صادرة، كما بلغت النسبة المئوية لعدد تراخيص المحال الصادرة لأول مرة إلى إجمالي عدد تراخيص المحال الصادرة خلال العام المذكور حوالي 27%، كما بلغت النسبة المئوية لتراخيص المحال الصادرة لأول مرة إلى عدد تراخيص المحال التي تم التجديد لها لنفس العام حوالي 37%، في حين بلغ عدد المحال التي حصلت على تراخيص لأول مرة أو على تجديد لمدة عام لتراخيص صادرة 1035 محلًا.

ناشئو الريان يكتسحون النصر 4/‏1

نشرت الراية بتاريخ 11 مارس 1986 تقريرًا عن المباراة التي جمعت فريقي الريان والنصر ونتهت بفوز الريان 4/‏‏ 1، وذلك ضمن مسابقة كأس الناشئين لكرة القدم باستاد حمد بن خليفة بالنادي الأهلي، حيث سيطر الريان على مجريات اللعب وأجاد لاعبوه الانتشار في الملعب وفتح اللعب على الجناحين وقد أحرز ثلاثة أهداف في الشوط الأول في الدقائق 4 و8 و30 على التوالي وأحرزها محمد علي وسالم طالب وحمد أحمد ليُنهي الشوط الأول بثلاثة أهداف نظيفة في مرمى النصر.

وفي الشوط الثاني نجح ناصر أحمد في إحراز آخر أهداف الريان في الدقيقة الثامنة.

تشكيلة العنابي لكأس الخليج الثامنة

بتاريخ 23 يناير 1986 نشرت الراية تصريحات لمصدر مسؤول بلجنة منتخبات اتحاد كرة القدم، كشف فيها أن المدرب «إيفرستو» اختار 22 لاعبًا للاشتراك في مباريات دورة الخليج الثامنة، حيث خلت القائمة من منصور مفتاح.

أما اللاعبون الذين وقع عليهم الاختيار فهم مبارك عنبر وأحمد الماجد ويونس أحمد وعبد الله مبارك ومحمد دهام وعادل مال الله ويوسف العدساني ومحمد مبارك وفرج عباس وبلال السويدي وعمر مسعود ومحمد عفيفة ومحمد العماري ومبارك سالم وعيسى أحمد وعلي زيد وعادل خميس وبدر بلال وخالد سلمان وإبراهيم خلفان وصالح عيد وسبعان سلام.

كاريكاتيري حول العروض الوهمية بالمحلات التجارية

نشرت الراية بتاريخ 1 ديسمبر1985 رسمًا كاريكاتيريًا انتقدت فيه بعض العروض الوهمية التي تطلقها المحلات التجارية.