
يوفِّر فندق مرسى ملاذ كمبينسكي، اللؤلؤة – الدوحة خلال شهر رمضان فرصةً مميزةً للاحتفال بروح الشهر الفضيل وسط أجواء من الفخامة والدفء. ومن خلال خيمة قمر المستوحاة من حديقة داخلية إلى الفعاليات الخاصة وخِدمات الضيافة الخارجية، تمَّ تصميم كل التفاصيل بعناية لتوفير لحظات لا تُنسى تجمع العائلة، والأصدقاء، والزملاء.
تقدم خيمة قمر رحلةً إلى ملاذ طبيعي هادئ، حيث يندمج تصميمها المستوحى من الطبيعة مع الأجواء الرمضانية في تناغم مثالي. تحتضن قاعة الاحتفالات الرئيسية هذا المفهوم الفريد، حيث تتحول إلى مساحةٍ تعكس جمال الحدائق من خلال الإضاءة الدافئة، والنباتات المتدلية، والعناصر الطبيعية التي تضفي على المكان أجواءً ساحرةً. هذه الأجواء الفريدة توفر تجرِبةً مثاليةً للإفطار والسحور، تجمع بين الفخامة والدفء العائلي.
وسيستمتع الضيوفُ ببوفيه فاخر يضم أشهى المأكولات العربية الأصيلة، وأطباقًا عالمية مختارة من مطاعم كمبينسكي المميزة: نوزومي، هاريز دولشي فيتا، بيبو، لوبيتو دي مار، بابليك هاوس ومايا إلى جانب مجموعة متنوعة من الحلويات التقليدية، ما يجعل كل وجبة فرصة مثالية للاجتماع والاستمتاع بروح الشهر الفضيل.
وبهذه المناسبة، قالَ السيد يزن عبد اللطيف، المدير العام لمرسى ملاذ كمبينسكي، اللؤلؤة – الدوحة: رمضان هو شهر التقارب والتواصل، ونحن فخورون بتقديم تجرِبةٍ تجمع الضيوف بطريقة استثنائية. خيمة قمر ليست مجرد وجهة لتناول الطعام، بل هي مساحة غامرة تنقل الضيوف إلى حديقة داخلية ساحرة، حيث تعكس كل تفصيلة منها جوهر هذا الشهر الكريم.
للذين يرغبون في استضافة تجمعات رمضانية في منازلهم، ومكاتبهم، أو أماكنهم الخاصة، يقدم مرسى ملاذ كمبينسكي خدمة الضيافة الخارجية التي تضمن تجرِبة استثنائية راقية في أي موقع. سواء كان ذلك لمأدبة إفطار شخصية أو لفعالية رمضانية كبيرة، يحرص فريق الطهاة على تقديم تجرِبة ضيافة لا تُضاهى، مع قوائم طعام مخصصة تعكس النكهات الغنية لهذا الشهر المبارك.
ومن جانبه، قالَ عبدالسلام قاسم، الشيف التنفيذي في مرسى ملاذ كمبينسكي: عمل فريق الطهي على تصميم قوائم طعام تحتفي بنكهات رمضان الأصيلة، مع لمسات إبداعية معاصرة. سواء في الفندق أو في أي مكان يختاره الضيوف، فإن هدفنا هو تقديم تجارِب طعام لا تُنسى تعكس كرم الضيافة وروح الشهر الفضيل.
للشركات، والجهات الحكومية، والمجموعات التي تبحث عن تجرِبة حصرية، يوفر مرسى ملاذ كمبينسكي فعاليات إفطار وسحور خاصة مصممة خصوصًا لتناسب احتياجاتهم. سواء داخل الأجواء الفاخرة لخيمة قمر الرمضانية، أو في الخصوصية الحصرية تحت قبة الفندق الرئيسية المميزة «ذا سيكريت دوم» أو في الجَناح الملكي الأيقوني، يمكن تصميم كل تجمع ليكون تجرِبة رمضانية استثنائية، تمزج بين الفخامة، والضيافة، وأجواء الشهر الكريم.
قامَ فريقُ الطهي في الفندق باختيار مجموعةٍ حصريةٍ من المنتجات الفاخرة بعناية، تضم أشهى الحلويات العربية، والتمور الفاخرة، والفواكه المجففة، والمكسرات الذواقة، والمزيد، ما يجعلها الهدية المثالية لمشاركة روح العطاء في هذا الشهر الكريم.