بوسطن- وكالات:
يُشارك الروبوت «أطلس» الشبيه بالبشر والذي طورته شركة بوسطن ديناميكس الأمريكية، في دعم عمليات التصوير والإنتاج من خلف الكاميرا، مستعرضًا إمكانياته المتقدمة في التعامل بدقة مع معدات التصوير، معززًا بذلك دوره في بيئات العمل الإبداعية، لا سيما تلك التي قد تشكل خطورة على البشر. وضمن مشروع لشركة WPP البريطانية، يُستكشف حاليًا كيف يمكن لتقنيات مثل الذكاء الاصطناعي والروبوتات المتطورة أن تحقق لقطات كانت تبدو مستحيلة في السابق، من الإنتاج الافتراضي إلى التصوير السينمائي المعقد في هذا السياق.